فيصل خالد الخديدي
عندما تحاول كتابة اللون، أو رسم الكلمات بلون حر، وتشكيل من ضياء، عندها تصبح الكلمات مجموعة أحاسيس ومشاعر كقطع حلوى بطعم العيد..
- للألوان أصوات، تمتد ظلالها على كثير من الصمت؛ فتزهر أعمدة الضياء.
- في العيد يعلمنا الأطفال كيف نرتدي ألوان الفرح.
- العيد بألوان الحياة.. تجربة لونية مثيرة، عاش أطفال جازان متعة الحياة فيها داخل الألوان.
- ألواننا نوافذ أرواحنا.. فلنجعل أحاديثها مشرعة بشفافية وضياء على كل جمال..
- العمل مع اللون بإحساس صادق وفكر عميق وحرية ينتج فنًّا، وينسج إبداعًا.. والتعامل مع اللون بدون إحساس، وبسطحية وتقليدية، صباغة وحرفة..
- في العتمة تتساوى الألوان، وتفقد كنهها..
- قولبة الذات, ونمطية اللون، أغلال ترسمنا قسرًا في مساحة أضيق من حدودنا.
- الشباب لون الأمل، ورهان العمل، وإشراقة المستقبل.. وفي الفن قادمون بوعي وجرأة وطموح.
- تباينات الحياة تدعونا لنعيشها بجمال في جميع تفاصيلها ومختلف ألوانها..
- بعد هدأة الليل وسكونه، وانعدام الضياء وألوانه.. يبدأ الصباح متحركًا بإشراقة لون وصوت ضياء..
- أفكارنا أسوارنا، نبنيها إما بسيطرة ذهن، أو بسطوة وهم.
- يسكنون الظلال، وينشرون الضياء.. دعاة لون ورسل فن بعيدًا عن الثرثرة والاستعراض، تأثيرهم أقوى، ولونهم أبقى، وتجاربهم نابضة بحب في كل من عرفهم.
- اللون والتلون رمز للإثراء والتنوع، وليس من السهولة السيطرة على الألوان وتناسقها إلا لمن أوتي إحساس عظيم.
- الألوان في الأعمال بوح محمَّل بذاكرة الكلام وروح المواقف ونبض الإحساس.. متى ما كان الفنان صادقًا مع ذاته وفنه.
- ليس بالضرورة أن تعرف كل شيء عن شيء أو تعرف شيئًا عن كل شيء لتصبح مثقفًا، ولكن بالضرورة أن تشعر بتأثير كل شيء عرفته عليك وعلى منجزك.. فالأثر دليل التأثر.
- عاشوا الفن حياة؛ فسمت أرواحهم كألوانهم؛ فعانقت الغمام، ونشرت الضياء.
- الفنان بين قيد الحياة وحياة القيد يسير بخطوات مرتبكة ومشاعر مختلطة؛ لينشر البسمة والجمال من روح الوجع.
- الحياة باقة من ألوان جمالها في التباين والتعايش والانصهار فيها حد الاكتمال.
- ألواننا بوح دواخلنا، هي كأعيننا منفذ لكل خبيئة..