رغم أن ألعاب الفيديو قد تُحسِّن المهارات الحركية للطفل ورد فعله والأداء الأكاديمي له إلا أن دراسة جديدة أظهرت أن الكثير من الوقت المستنفد في هذه الألعاب يرتبط بالمشاكل الاجتماعية والسلوكية.ووجد الباحثون أن أي تحسين للمهارات المرتبطة بالألعاب بين الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عامًا بدأ بعد نحو ثماني ساعات من الألعاب في الأسبوع، وأولئك الذين لعبوا تسع ساعات أو أكثر أسبوعيًّا كانوا أكثر عرضة للمشاكل الاجتماعية والسلوكية.