- مثلما ارتفعت أصوات الباطل مؤيدة ومشجعة لتصريح (الشم) الشهير هاهي ترتفع الآن بعد إعلان التوثيق. هي أصوات نشاز تبحث عن الباطل لتعلي رايته.
* *
- طلبوا الاستعانة به لأخذ مرئياته فطلب مليون ريال.!! وبعد صرف النظر عنه حرك آلة السب والشتم ضدهم.
* *
- الهجوم على الكرسي سيكون مصيره الفشل .. فهو محجوز.
* *
- التشكيل القادم تم رسمه بكل التفاصيل ولم يبق سوى الإعلان في وقته.
* *
- الرئيس مقتنع بالنتائج والأرقام التي أعلنت ولكنه مضطر للرفض والاحتجاج بناءً على رغبة من حوله.
* *
- كان يتخفى وراء الحياد ولكن القضايا الحاسمة فضحته .
* *
- لم يعرف عنه أنه مؤرخ طوال عمره. ولكنه ظهر بعد غياب طويل مدعياً هذه الصفة.
* *
- عليه أن يؤرخ بأمانة لمسيرته قبل أن يتصدى لتاريخ الآخرين.
* *
- يضحك عليهم مستغلاً جهلهم وحداثة سنهم. ولكنه لا يستطيع مواجهة من يعرفونه جيداً.
* *
- هددت أصوات الباطل بمقاطعة الأخضر احتجاجاً على التوثيق. فجاء الرد مؤيداً لهم ليعيش الأخضر حالة سكون وهدوء بعيد عن صخب الميول والتعصب.
* *
- لو كانوا يقدرون على منع المدرب لفعلوا. ولكنه طار رغماً عنهم.
* *
- الذين اتهموا الآخرين بعد احترام الكيانات الأخرى مارسوا نفس الدور بعد خطف المدرب.
* *
- نظرته للتاريخ والتوثيق تمر من خلال جيبه. كم أقبض.
* *
- لا يستطيعون الإفصاح عن البطولات المزعومة لأنها مضحكة.
* *
- شعر بالندم على استجابته للتحريض الذي شجعوه عليه بعدما سقط ولم يجد حوله من أولئك المحرضين.
* *
- إذا كانوا صادقين وشجعاناً فليقدموا ما لديهم خلال المهلة المعلنة.
* *
- المناصب وزعت والكراسي تم شغلها قبل رفع الستار.
* *
- مرة يعترضون لعدم احتساب منجزات وهمية ومرة يعترضون بحجة أن التوقيت غير مناسب. المهم يحتجون.
* *
- أنزلوه من الطائرة قبل إقلاعها وفاتت رحلة العمر إلى بلاد الشمس المشرقة.
* *
- السفر في رحلات سياحية ممولة من شركات تجارية يطعن في النزاهة وقيم العمل.
* *
- مكتب الرئيس مغلق إلا في المناسبات.
* *
- اعتراضاتهم لن يلتفت لها لأنها بلا دليل ولا مستند ولكنها إثارة وصخب وعويل في وجه الحق.