* في انتهازية رخيصة استغلوا هزيمة المنتخب لتصفية حساباتهم الخاسرة.
* الذي لم يحترم بيته الكبير لن يحترم الشقق المفروشة.
* استغل اللاعب الإصابات في فريقه ليضغط على الإدارة لتسليمه مستحقاته المتأخرة ونجح.
* الإعلام الانبطاحي صمت عّن الحركة الاستفزازية والهتافات المسيئة كعادته.
* انسحب بعد تأخر الموافقة ولكي يرفع الحرج عن الجهة الرسمية.
* رغم أنه متوافق معهم في الميول إلا أنهم حاولوا التبرؤ منه ونفي ميوله بسبب استقلاليته وعدم انضوائه تحت مظلتهم.
* إعلان اللجنة منع التعاقد مع الأجنبي الهارب أغضبهم وكشف أنهم وراء هروبه منذ البداية.
* مشاريع المطاعم التي يفتتحها اللاعب المحترف جعلته يحاسب ناديه بالريال ويرفض التأجيل والتسويف والوعود. فعقليته أصبحت تجارية بحتة.
* مؤرخ الغفلة وقع في شر تزييفه عندما أخرجوا له فيديوهات قديمة يناقض فيها أقواله الحالية.
* لم يكن سوى مراسل بليد لمطبوعة اندثرت.
* الترشيحات على كل المناصب كشفت ترتيبهم الدقيق للسيطرة على المنظومة المهمة.
* كانت له تجربة فاشلة سابقة مع الاتحاد ولم يخجل بالترشح للمجلس الجديد.
* إلغاء المتابعة كان تعبير رمزي عّن الاستياء من البرنامج المخترق.
* الصحفي فضح صديقه عندما طلب منه الاتفاق على مهاجمة المدرب الوطني. فانساق المثالي وراء الاتفاق واندفع في مهاجمة المدرب بلا سبب. والمفارقة أن من طلب منه الاتفاق خالفه في الرأي!!
* كل شهود المرحلة أكدوا أن التوثيق الفردي السابق كان غير نظامي وأنه تم تمريره بحيلة.
* بكل تأكيد أن القادم سيكون أفضل.. فلن يأتي أسوأ من الراحل.
* أول خطوة عملها المرشح انشاء قروب إعلامي. ستظهر نتائجه قريباً ليس بدعم المرشح ولكن بمهاجمة المنافس.
* سيبقى المسؤول الكبير عرضة لاتهاماتهم الباطلة مع كل قرار أو تنظيم يحدث.. وسيتم تأويله بهدف ممارسة مزيد من الضغط لتحقيق مكاسب.
* لم يتحدثوا عن كارثة التحكيم الآسيوية التي ذهب ضحيتها منتخب الوطن لأن ذلك يحقق أهدافهم ومخططهم الاستباقي.