- الناقل الرسمي الذي يخفي عرض بعض اللقطات بشكل منحاز يجب عليه أن لا ينسى أن الجماهير في المدرجات تملك هواتف ذكية تصور من مختلف الاتجاهات والزوايا وتظهر ما يجري اخفاؤه. فعلى الناقل أن يكون أمينا في النقل ومنصفا وأن لا يحرج نفسه بتلك الممارسات.
* *
* المهاجم والهداف الحقيقي لا ينتظر كرات تقدم له على طبق من ذهب ليحركها نحو الشباك. بل هو من يسجل من انصاف وارباع الفرص ومن يسجل من كرات (ميتة) وغير متوقعة وفي أحيان كثيرة يصنع الفرص لنفسه.
* *
- من مزايا انتصارات بعض الفرق أنها تلجم المتطاولين وتوقف الاساءات التي يسوقها الصغار الذين يستغلون بعض العثرات لتلك الفرق الكبرى فيكيلون لها الاساءات بشكل مقزز ثم ما يلبثوا أن يلوذوا بالصمت عندما تنتصر تلك الفرق.
* *
- وجود اللاعب جهاد الحسين على مقاعد الاحتياط في فريقه أمر يدعو للاستغراب خصوصا وانه كان النجم الدائم لفريقه.
* *
- اثارة موضوع تصوير مدرب الهلال لمباريات فريقه من المدرجات ليس له ما يبرره سوى التشويش على عمل المدرب ومحاولة وصف هذا العمل بأنه مخالف رغم أن مدربين كثر من أندية أخرى مارسوا نفس الأسلوب دون ان تثار ضدهم أي حملات إعلامية.
* *
- ما بين جولة إلى أخرى يتبدل حال كثير من جماهير الأندية بين مشيدين وفرحين إلى مستائين وغاضبين لمجرد نتيجة مباراة. فعند الفوز يكون الفريق لا يشق له غبار وعند الخسارة يجب طرد المدرب وتسريح اللاعبين والفرق بين الحالتين جولة واحدة فقط.