إعداد - سامي اليوسف:
الرجلان الثاني والثالث في وطني، ولي العهد الأمين وعضده ولي ولي العهد - حفظهما الله -، وهما في قمة انشغالهما بتسيير أمور البلاد، وفي منعطفات تاريخية مصيرية، يفسحان للشباب والرياضيين من وقتهما الثمين مساحة، ملؤها الحب والتقدير، ويشرفان المباراة النهائية على كأس سمو ولي العهد في مشهد مثير للحب والتلاحم.
يقبل رجل الأمن الأول، وقاهر الإرهاب، الأمير محمد بن نايف ببشاشة وقلب مفتوح نحو أبنائه، ويتفاعل معهم، ويشاطرهم همومهم الرياضية، وقبلها يطبع على جبين الوطن قبلة وفاء باحتضانه أبناء شهداء الواجب.. يستقبلهم ويداعبهم.. يحتضنهم، ويلتقط الصور معهم في منظر يعبّر عن عمق التقدير لرجال ذادوا بأجسادهم وأرواحهم عن حمى الوطن.. وسط متابعة حانية من ولي ولي العهد وسمو أمير الرياض..
يبقى الخير في وطني ما بقي الحب والتقدير في ربوع الأمن والأمان.