في فلسفة الحياة:
ارتداء مساحات الحزن يحتاجُ لِشجاعةٍ عالية!
وفي فلسفةِ الورق:
المساحات البيضاء تحتاج لِثقةٍ كبيرة, كبيرة جداً!
- الرحيل يجعلنا نمنحُ المواجعَ أسماءً أُخرى ..
- الرحيل يعرفُ كلّ أحد, لكنه لا يختار - عبثاً - أيّ أحد..
* الرحيل أنانيٌ جداً حين يختار الأشخاص الذين يريدهم فقط!
- وحدهُ الرحيل لا يستعيرُ حزنَهُ من الآخرين..
ولا يُزوِّرُ التفاصيل.... يأتي كما هو يحضرُ على الموعد, لا يتأخّر عنه, ولا يتعجَّل فيهِ!
- وحدهُ الرحيل يأتي فوق مقاساتنا مهما حاولنا التكيُّفَ معهُ لِيُرَمِّمَ تضاريس أفئدتنا...
إلا أنهُ يلتفعُ بنا لِيختبر إيماننا في أُفقِ الله!
- بعد الرحيل.. نكتشف بأنَّ الوقتَ كانَ كافياً, لكنَّ وعودنا لم تكن!
- «الرحيل، الفراق، الوداع، النهاية» .. كلها خواتيم مظلومة حين كنّا معها ظالمين .
* يحيا الرحيل ، فَـ تموت ألف ذاكرة.
* يبدو أننا لم نأخذ دروساً كافية في الرحيل!
* لسنا أوفياء كما يجب لنحرس هذا الرحيل وحدنا.
* سينام ضوءُك في فلاحةِ العدم، يقتنصك العراء كَـ سبل مرتهنة للقادمين.
* عوالق الرحيل ضرباً من ضروب الفرضى الحكائية.
* من الصعب حقاً استنطاق محاورة الإفصاح كَـ لغة شاقة.
* نمحُو الكلمات الأخرى، كي يظهر النَّص.
- إيمان الأمير