- تعثر منتخبنا للشباب في أولى خطواته بكأس العالم للشباب، حيث خسر أمام السنغال بهدفين دون مقابل. ورغم محاولات المنتخب واللاعبين الجماعية والفردية إلا أن التفوّق السنغالي كان واضحاً بشكل كبير. كل التمنيات لشبابنا بالتوفيق في مباراتهم القادمة غداً الخميس أمام الإكوادور.
* *
- خرج الأهلي بتعادل مؤسف أمام الأهلي الإماراتي في ذهاب دور الستة عشر في دوري أبطال آسيا. ولم يستفد الأهلي السعودي من عاملي الأرض والجمهور وكاد يخسر اللقاء الذي جرى في ظروف صعبة وبغياب العديد من العناصر المهمة والمؤثّرة. وستكون مباراة الرد في دبي الأسبوع القادم حاسمة ورغم صعوبة موقف الأهلي السعودي إلا أنه قادر - بإذن الله - على العودة لأرض الوطن ببطاقة التأهل لدور الثمانية.
* *
- أعضاء شرف الرائد انطبق عليهم المثل (خيرهم كفاية شرهم) فهم لا يدعمون ناديهم ومع ذلك يرتكبون مخالفات خلال المباريات فتطبق عليهم العقوبات المالية التي تحسم بالتالي من مستحقات النادي! رئيس النادي عبدالعزيز التويجري كشف ذلك في مؤتمره الصحفي وزاد بأن موارد النادي هذا الموسم ذهبت استقطاعات لتسديد مستحقات وديون خلفتها إدارات سابقة. وإذا كان الرئد هو خامس أندية جميل في ظل هذه الظروف الصعبة فكيف سيكون لو توافرت له الإمكانيات المادية المطلوبة؟!
* *
- العكايشي ليس خياراً جيداً للاتحاد الموسم القادم. فهو لم يقدّم خلال الموسم المنصرم ما يشفع له بالبقاء والاستمرار. ولكن يبدو أن ظروف الاتحاد والعقوبات الدولية هي التي ساهمت في بقائه.
* *
- إذا أراد الأهلاويون إعادة التوهج لفريقهم من جديد فعليهم معرفة الأسباب الحقيقية لرحيل الإدارة السابقة برئاسة مساعد الزويهري ومعالجتها. وليس شرطاً أن يعود الزويهري. ولكن يجب المكاشفة ومواجهة الحقيقة.
* *
- أكثر من ناد محلي بحاجة إلى عقد جمعيته العمومية، وما زالت إدارات هذه الأندية أو المرجعية الرسمية في هيئة الرياضة تلتزم الصمت. وسوف تعاني هذه الأندية كثيراً إذا تأخر عقد الجمعيات العمومية، حيث سيؤثّر ذلك على الاستعداد للموسم الجديد، وستكون هذه الأندية على موعد مع الفشل والتعثّر. فمتى نصل إلى نظام موحّد وإلزامي بعقد الجمعيات العمومية للأندية؟!