العمل في رمضان قد يكون ملهيًا عن الشعور بالجوع والعطش، فقد تقوم بممارسة مهامك وتجد أن ساعات الصيام قد مرَّت دون أن تشعر بسبب انهماكك في العمل، أما إن ظللت تقنع نفسك أنك متعب وأنك مرهق وأن العمل في رمضان يجلب الإجهاد ولا جدوى منه فإنك ستشعر بذلك بالفعل وستثبط همتك ولن تنجز أي شيء وقد يتعرّض عملك للضرر وتتعطّل مصالحك ولا تتمكّن من التقدّم سواء على مستواك العملي ولا مستواك الوظيفي.