كييف - د ب أ:
احتشد أكثر من 100 شخص، أمس الخميس، في وسط كييف، للمطالبة بالحصول على إجابات بشأن مقتل الصحفي، بافيل شيريميت، الذي قتل العام الماضي في حادث انفجار سيارة بينما كان في طريقه إلى العمل. وقال عضو البرلمان الأوكراني والصحفي السابق، مصطفى نعيم، للصحفيين «بعد مرور عام، لم نتلق أي معلومات أخرى، غير تلك التي حصلنا عليها بعد يوم من مقتله».