*مجريات الأحداث كشفت أن الحالي لا يقل سوءاً عن السابق.
* الانتماء الموحّد يجمع السواد الأعظم من العاملين في الاتحاد ولجانه المختلفة.
* صمت الجهة المعنية بالقرارات العدلية عن الشكاوى والقضايا لا يمكن تفسيره إلا بغلبة الميول.
* لو حصرت أغلب قضايا الديون والمطالبات المالية التي أدخلت النادي في النفق المظلم لوجد أنها من إدارة واحدة، وأغلب القضايا المسجلة تكاد تكون شبه متعمدة.
* ما حدث لحارس المرمى في نهاية المعسكر نوع من التأديب بعد أن حاول اختبار المدرب الجديد فوجد الصرامة والحزم.
* دعوته للكتابة كانت شرطاً جزائياً.
* وجود الحكم المعتزل في ذلك البرنامج من أجل السخرية وضرب مثل السوء به لا أكثر.
* المحسوبون إعلامياً على ذلك النادي ليس فقط يدارون بالريموت كنترول ويكتبون ما يملى عليهم، بل يتم اختيار مواقع ظهورهم وتوزيعهم وفق توجيهات تصل إليهم.
* ظهورهم في البرامج والمطبوعات ليس بكفاءتهم ولا اختيارهم ولكن ينفذون ما يطلب منهم.
* جمهور ذلك النادي تولى قيادة النقد تجاه فريقه بعد أن يئس من إعلاميي الريموت الذين ينتظرون التوجيهات.
* سمسار اللاعب اللاتيني ما زال يدور بملف لاعبه على الأندية أملاً في تسويقه ولكن بلا جدوى. اللاعب كان له حضور قوي قبل ثلاثة مواسم ولكن تلاشت كل إمكانياته بسرعة.
* أبرز إنجازات الحارس كان حضوره الإعلامي عندما حورب مدرب المنتخب من أجله. وها هو في طريقه للنهاية بسبب الإعلام القاصر.
* لماذا هذا الصمت الغريب تجاه الاتهامات التي تحملها البيانات. إنه صمت المذنب.
* آخر ما توصلوا له يريدون أحداً يدافع إعلامياً عنهم.
* مطاردة النادي الكبير بالإساءات لن تستر على الفضائح التي كشفتها البيانات.
* الصمت عن الديون جزء من التسهيلات.
* دائرة الاتهامات بدأت تضيق بشكل كبير حتى أحاطت بشخص واحد!!
* الضعف جعلهم يوافقون على التدخل في عملهم وفرض عنصر من خارج المنظومة رغماً عنهم.
* مجرد غياب تلك الشخصية كفيل بتلاشيهم.
* الحقائق التي تكشفها البيانات أقوى من أن تنفى.
* ذلك النادي الشاكي الباكي هو من يدير الاتحاد وبالأسماء.
* عند بدء المنافسات سيكتشفون أن كل الأموال ذهبت هباء.