- أنهى الهلال مشاركته في بطولة الأندية العربية واستطاع بصغاره وشبابه أن يلفت الأنظار ويستحوذ على اهتمام المتابعين والنقاد الذين وصفوه بأفضل فريق البطولة من حيث الاداء الفني.
* *
- يحق للهلاليين أن يفخروا بناديهم وفريقهم صغارا وكبارا. وهذا العمل وراءه إدارات سابقة وحالية صنعت ثقافة خاصة كيف يكون الهلال. وكيف يجب أن يظهر الهلال. وكيف يجب أن يبقى الهلال.
* *
- اقتربت انطلاقة الموسم الجديد واقترب بدء الدوري الذي سيكون هذا الموسم مختلفا بإثارته وقوته. والأجانب الستة في كل فريق الذين سيكونون مصدر حماس واستقطاب للجماهير والإعلام. وسيكون فريق الفيحاء بنجومه الجدد أكثر فريق يتشوق المتابع لمشاهدته.
* *
- إدارة الفيحاء بقدر ما منحت مدرب فريقها الكروي جالكا فرصة كبيرة للعمل بارتياح وسط خيارات عناصرية متميزة كثيرة ومتعددة ، بقدر ماجعلت المدرب في وضع صعب حيث يتوجب عليه صنع النجاح ولا مجال للفشل، فكل عناصر النجاح وفرتها الإدارة فلا عذر بعد ذلك.
* *
- التصعيد الإعلامي الذي مارسته الإدارة الشبابية في قضية العويس يجب إن يعقبه خطوات عملية واضحة. وشجاعة ومعلنة. فهل تقدمت الإدارة الشبابية للسلطات الرسمية بشكاوى كما وعدت؟ بعد أن ثبت أن اتحاد الكرة ولجانه ومركز التحكيم لن يتحركوا قيد أنملة نحو التحقيق في الاتهامات الموجهة لأطراف القضية.
* *
- كلما أتت أخبار خسارة أي فريق في معسكره الإعدادي الخارجي كلما كان ذلك يدعو للتفاؤل بنجاح المعسكر. فهذا دليل اختيار فرق قوية لمواجهتها. وكل الخوف من الانتصارات الوهمية التي تنكشف مع أول مباراة في الدوري.