عندما يحب المرء ذاته فإنه يصبح شخصًا أفضل، لكون ذلك يحسّن الحالة النفسية والعاطفية، التي تنعكس إيجابيًا على الصحة والحالة الجسدية.
ويشير خبراء إلى أن حب الذات واحترامها يعتبران من العوامل الرئيسة في تكوين شخصية سوية ومؤثّرة وناجحة اجتماعيًا وعمليًا، إلا أنهم يؤكدون أن الإفراط في ذلك والمبالغة في تقدير الذات قد يؤديان إلى الأنانية التي تأتي بنتيجة عكسية على حياة الفرد.