- كالعادة تدخل الكاتب الاجتماعي في الشأن الرياضي فنثر سم ثعابين بتعصبه المقيت. وكانت فضيحته أنه نسب عملاً لشخصية غادرت موقعها وأساء لها في حين كان العمل لشخصية أخرى.
* *
- الأمين استقبل الموقف بصدمة ودهشة واستغراب كبير.
* *
- كان لابد من الاستقالة والابتعاد فالمناخ العام لا يناسبه.
* *
- براعة المذيع في ركوب الأمواج جعلته ينتقل من موجة إلى موجة بسلاسة كبيرة.
* *
- المدرب الوطني كان حضوره في المناسبة الشرفية الكبرى لافتاً.
* *
- مواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات التقنية للهواتف الذكية أدت دوراً لافتاً في مواكبة الأحداث.
* *
- إحالة القضية للجهة الرسمية المختصة كفيل بتحقيق العدالة وإظهار الحقيقة.
* *
- ربما يكون الهبوط نهاية القضية والصفحة الأخيرة من قراراتها.
* *
- كان متوقعاً ومنتظراً أن يأتي اللاعب السابق بكارثة في حديثه التلفزيوني وحدث فعلاً.
* *
- اللاعب السابق رغم خبرته وسنه لا يعرف كيف يحافظ على شخصيته وهيبته وكذلك قيمته أمام جماهيره.
* *
- حفلة المشجع تحولت إلى حدث كبير بسبب المنتفعين من جهة والمشجعين من جهة أخرى.
* *
- لم يجد حرجاً في أن يتحول إلى مزهرية عندما تطلّب الأمر ذلك.
* *
- المدرب حاول التدخل بطلب حقوق اللاعبين من الإدارة فتلقى رداً قاسياً بعدم التدخل في هذه الأمور.
* *
- رغم هيئته الظاهر عليها الالتزام إلاّ أنه كذوب بامتياز.
* *
- الإداري السابق وكل أمره إلى الله وغادر بصمت.
* *
- سيأتي يوم ويصبح كل شيء من الماضي عندها لن ينفع الندم.
* *
- كالعادة غاب اللاعب المتلاعب عن المباراة المهمة.
* *
- مجموعة قروب الواتس تبادلوا التهاني.
* *
- ظهوره في المناسبة كان مفاجئاً للبعض وصادماً للبعض الآخر.
* *
- التزام الصمت كان هو شعار النادي وإدارته منذ انفجار القضية وتلقي سيل الاتهامات.
* *
- الإداري السابق لن يكون بعيداً عن المساءلة وطلبه للتحقيق، فقد كان له دور مؤثر ومحوري في القضية.
* *
- المواقف الانتهازية الحالية سوف تنعكس على أصحابها قريباً، وستكون شاهدة عليهم بعد أن تتغير الأحداث.
* *
- فجأة وجدوا أنفسهم على الرصيف.
* *
- النجاح له مقومات لا تحققه المزهريات.