«الجزيرة» - أحمد السليس:
قال رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسفر والسياحة الأستاذ فيصل الحميضي، أن مناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية تأتي في هذا العام والسعودية تشهد تنامي في قدراتها على مختلف الصعد، ويعكس ذلك التلاحم القوي الذي يربط بين القيادة والشعب، إلى جانب الحضور الدولي الكبير لمملكة الخير في الكثير من المجالات، وكذلك وجودها العسكري القوي لنصرة الشرعية في اليمن، ويدها الممدودة بالعطاء للدول المحتاجة والمتضررة ومساعدتها لمن عصفت بهم الأحداث في كثير من البلدان العربية والإسلامية وهو عمل معروف عن قبلة المسملين ومهبط الوحي.
وأضاف: «في هذا اليوم نستعرض وبفخر ما وصولنا إليه من تقدم وتطور في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وبلحمة وطنية غير مسبوقة ولله الحمد».
من جهته أكد الأستاذ متعب المحمود، نائب رئيس مجلس الإدارة أن اليوم الوطني يحل علينا ونحن نعيش مرحلة من التطور والنهضة في شتى المجالات، ونعمل باستمرار لما فيه رفعة هذا الوطن الغالي وعزته. وأعرب عن تهانيه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز بمناسبة هذا اليوم الخالد في أذهان السعوديين وحتى العرب والمسلمين إذ توحدت فيه المملكة العربية السعودية تحت راية لا إله إلا الله محمداً رسول الله، ثم استمرت نحو التنمية والنهضة منذ ذلك العهد حتى هذا العهد المميز بقيادة حكيمة وحازمة.
في حين أعرب الأستاذ ناصر الغيلان، عضو مجلس الإدارة عن خالص تهانيه وتبريكاته إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وإلى الشعب السعودي النبيل بمناسبة اليوم الوطني الـ 87 للمملكة العربية السعودية، وقال: يأتي علينا هذا اليوم ولا زالت الفرحة تغمرنا بعد أن أعطى شعب المملكة العربية السعودية درساً لأولائك الذين يعتقدون أنهم قادرين على زعزعة استقرار بلاد الحرمين الشريفين، وهم في جهل تام عما يربط الشعب بقيادته منذ وحد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن تراب هذا الوطن حتى يومنا هذا.
أما الأستاذ طلال المهيدب، عضو مجلس الإدارة فقال إن النجاحات التي تحققها المملكة العربية السعودية على المستوى العسكري وحضورها بقوتها وهيبتها وقدرتها في الحدود الجنوبية حين تعمل على صد عبث ميليشيات الحوثي والرئيس المخلوع علي صالح، وتنتصر للشعب اليمني الشقيق ضد الطغيان من الانقلابيين وتعمل على الحفاظ على الشرعية يجعلنا أكثر فخراً بقواتنا المسلحة في يومنا الوطني تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز القائد الأعلى للقوات المسلحة، وولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وأكدت الأستاذة سلوى القنيبط، عضو مجلس الإدارة أن المملكة العربية السعودية تحتفل باليوم الوطني الـ 87 الذي توحدت فيه المملكة بقيادة الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن، طيب الله ثراه وهي ماضية في تحقيق رؤيتها «رؤية المملكة 2030» التي أطلقها قبل عامين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ولقيت أصداء كبيرة على المستويين المحلي والدولي، وتحققت أشياء كثيرة خلال الفترة القليلة الماضية انسجاماً مع أهدافها التي عملت عليها حكومة المملكة العربية السعودية تحت نظر وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي عمل رعاه الله وساعده الأيمن على كل ما فيه خير المواطن وعز والوطن.
وهنأ الأستاذ عبد الله بكري، عضو مجلس الإدارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمناسبة اليوم الوطني الـ 87 للمملكة العربية السعودية، وهو اليوم الذي أعلن فيه توحيد المملكة تحت راية «لا إله إلا الله محمداً رسول الله» بعد أن تمكن الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه في جمع شتات هذه البلاد حتى باتت نموذجاً للتلاحم والوحدة والتآخي بين كافة أفراد الشعب، إلى جانب صادق الولاء والحب للقيادة الرشيدة التي تعاقبت على قيادة مملكة الخير حتى عهد سلمان الحزم والعزم رعاه الله.
وعبر الأستاذ خالد بن شاكر، عضو مجلس الإدارة عن سعادته باليوم الوطني الـ87 للمملكة العربية السعودية، وقال: يجيء هذا اليوم ونحن نعيش في أمن وآمان كما كل عام منذ أن توحدت هذه البلاد بقيادة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن، طيب الله ثراه حتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله ورعاه الذي تعيش فيه المملكة العربية السعودية ولله الحمد باستقرار ولحمة وطنية على الرغم من الثورات المدمرة التي ضربت دول عدة وأثرت على أمنها واستقرارها فيما بلد الحرمين الشريفين تعمل وتتطور وتتقدم بفضل من الله ثم بحكمة هذه القيادة الرشيدة.
من جهته شدد الأستاذ خالد الدرويش، عضو مجلس الإدارة على اللحمة الوطنية والاستقرار والأمن الذي تعيشه المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين حفظهما الله ووفقهما، الذي وجب على السعوديين كافة تذاكرها وتذكرها في يومنا الوطني، والعمل بإخلاص على تعزيز تلك اللحمة والتآلف بين أفراد هذا الشعب الذي وقاه الله شرور التحزب والقوميات والنعرات التي لا تدخل بلداً إلا دمرته كما يحدث في عدد من الدول العربية والإسلامية وغيرها من دول العالم.
وقال: نحمد لله على فضله وكرمه سبحانه وتعالى على الأمن والآمان والاستقرار في بلدنا وهو ما يحسدنا عليه الآخرون، وذلك لم يتحقق لولا فضل الله ثم تلاحم القيادة والشعب.
بينما وصف الأستاذ عزام المفدى، عضو مجلس الإدارة اليوم الوطني بالمناسبة الخالدة في نفوس السعوديين، فهو اليوم الذي توحدت فيه بلادنا تحت راية لا إله إلا الله محمداً رسول، بعد أن تمكن الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه توحيد هذا الكيان ولم شتاته وقيادته للاستقرار والنهضة والتقدم واستمر على ذلك أبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبد الله رحمهم الله، حتى هذا العهد عهد الحزم والعزم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز سدده الله ووفقه.
في حين عبر الأستاذ قصي ظافر، عضو مجلس الإدارة عن خالص التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز بمناسبة اليوم الوطني، سائلاً الله تبارك وتعالى أن يحفظ هذه البلاد من شر الأشرار وكيد الفجار وأن يديم عليها نعمة الأمن والآمان في ظل ما يجمع بين القيادة والشعب من ولاء وتلاحم ومحبة جعلت من بلادنا ولله الحمد قوية مستقرة بعد عون الله.
من جهته قال الأستاذ هاني العثيم، المدير التنفيذي للجمعية السعودية للسفر والسياحة: أتقدم بأصدق التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمناسبة اليوم الوطني، وإلى الشعب السعودي.
وأضاف: «يأتي علينا هذا اليوم ونحن نعيش في أمن واستقرار ووحدة في وقت اضطربت فيه الكثير من الدول وحدثت الحروب الأهلية وتشردت البشرية، في حين يزدد تلاحم هذا الشعب والقيادة ويرتبط الناس فيما بينهم بألفة ومحبة قلما تجدها في أي مكان من العالم».