الأمم المتحدة - أ ف ب:
دعت سبع دول، بينها فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، مجلس الأمن الدولي إلى عقد اجتماع الأسبوع المقبل
للتباحث في أعمال العنف المستمرة في بورما, وطالبت الدول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بتقديم تقرير أمام مجلس الأمن بشأن الحملة العسكرية التي ينفذها الجيش البورمي ضد المسلمين من أقلية الروهينغا في ولاية راخين.
وأعلنت أثيوبيا، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي، أنها تجري مشاورات من أجل تحديد موعد للاجتماع.
ولا يزال التوتر يخيم على أنحاء ولاية راخين البورمية ودعا مجلس الأمن إلى وضع حد لأعمال العنف إلا أن منظمات حقوقية أكدت استمرار عمليات النزوح.