كشفت دراسة حديثة أن كثرة استخدام وتصفح تويتر والفيسبوك يمكن أن يؤدي إلى ظهور علامات «التوحد الظاهري»، إذ وجد علماء النفس في جامعة «صن شاين كوست» في أستراليا أن الأطفال، الذين يربطون أنفسهم بوسائل الإعلام الاجتماعية، أظهروا عدم القدرة على قراءة العواطف الوجهية، كما أنهم فشلوا في تكوين صداقات وحياة اجتماعية خاصة بهم.