- الظهور بمظهر العقلاء خلال هذه الفترة لا يمكن أن يغير الصورة السابقة عنهم والمليئة بكل ما هو سيئ. ذلك أن التغيّر التكيكي لا يمكن أن ينطلي على أحد. فعندما تتغيّر الظروف سيعودون لسيرتهم الأولى.
* * *
- المدرب السابق (كب العشا) وفضح أسباب ابتعاده التي كانت بخلاف ما كانت تروّج له الإدارة.
* * *
- حبل الكذب قصير. عسى أن تفهم الإدارة ذلك.
* * *
- الإدارة تعيش حالة ارتباك كبيرة بسبب عقد الجمعية العمومية الملزم. فالفوضى تضرب في أركان النادي وقوائمه المالية.
* * *
- المدرب الوطني يقفز منذ أن كان لاعباً وهم يطاردونه للإساءة له ومحاولة وضع العراقيل أمامه.
* * *
- القرار الأخير سيجعله ملتصقاً بهاتفه الجوال طوال تسعين دقيقة لإيصال التعليمات.
* * *
- الملفات السوداء تحمل في طياتها معلومات عن من كان يقبض مخصصات من النادي سراً.
* * *
- لا يهمه أن يفتضح أمره بالقبض من تحت الطاولة فقد تم كشف ذلك جهراً وعلى الملأ دون أن يرف له جفن من خجل فالذمة المهنية وسيعة.
* * *
- آراء الحكم العالمي في الحالات التحكيمية هي وحدها التي تجد قبولاً وقناعة من المتابعين. بينما الآخرون تتلاعب بهم الأهواء والميول والمصالح.
* * *
- أشياء كثيرة سوف تتغيّر في لغة الطرح الإعلامي للبعض بعد أن فقدوا البوصلة.
* * *
- المحلِّل التحكيمي هل ستتغيّر آراؤه القانونية وتعود إلى صوابها بعد أن كان يعتسف القانون ويلوي مواده حسب المصالح التي انقطعت الآن.
* * *
- من الأفضل له أن لا يظهر في البرامج والقنوات وأن لا يتحدث إعلامياً فذلك يقلّل من قيمته وشخصيته كونه لا يجيد الحديث بشكل يحقق الحد الأدنى من القبول.
* * *
- المداحون سيأتي عليهم يوم ينقلبون على مدائحهم لأن حساباتهم خاطئة تماماً. وما يطمحون إليه سيكتشفون أنه أوهام وسراب.
* * *
- يعمل بارتباك وأيد مرتعشة خشية أن يكون الدور عليه.
* * *
- لا يواجه إطلاقاً.
* * *
- الآن سيديرون ظهورهم للنادي ويبتعدون. فما كان يجمعهم سوى البحث عن المصالح التي لم تعد متوفرة.
* * *
- أصبح يظهر وكأنه العارف بخفايا الأمور. وجميع المعلومات لديه في استخفاف واضح بعقل المتابع.
* * *
- البرنامج لم يعد يجد المتابع بعد أن انكشف منهجه المتعصب والفكر السطحي الذي يديره.
* * *
- آراؤهم الحالية بحاجة لمن يسجلها ويوثقها لكي تعرض عليهم لاحقاً عندما ينقلبون عليها وتبدأ مواقفهم تأخذ الوضع العكسي.