إن هذه البلاد، والحمد لله، منذ أن وحدها عبدالعزيز وهي في تقدم ورخاء، وأكبر نعمتين تنعم بهما هذه البلاد هما أولاً التمسك بعقيدتها، والعمل في سبيلها، ثم الأمن الوارف، والحمد لله، الذي يجعلنا نتمكن أن نحصل على كل ما نريده، وهذا ما هو حاصل الآن.
- (20-5-1405 هـ، الموافق 10-2-1985م).