- لن يستطيع الاتحاد الآسيوي أن يجبر الفرق السعودية المشاركة في دوري أبطال آسيا على اللعب في دول لا تحقق لها الأمان مثل إيران. وقد حان وقت الوقوف في وجه الاتحاد ورفض إعلانه بعدم وجود ملاعب محايدة في النسخة القادمة من البطولة. كما حان وقت إخراج الاتحاد الآسيوي من هيمنة وقبضة بعض المتنفذين ممن يدورون في فلك إيران والذين لا يستطيعون إيقاف عبثها وبلطجتها الرياضية.
* * *
- وقفة معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة الأستاذ تركي آل الشيخ مع أسرة حارس مرمى النصر الراحل مبروك التركي -رحمه الله- الإنسانية غير مستغربة. فمعالي الرئيس كافأ المتفوق ووقف إلى جانب المحتاج وحاسب المقصر مما يؤكد حضوره القوي ومتابعته الشديدة والشخصية لمجريات الأمور في الوسط الرياضي.
* * *
- خطوة رائعة وموفقة من إدارة نادي الشباب الجديدة برئاسة أحمد العقيل عندما استهلت عملها بإقفال سبع قضايا لمطالبات مالية محلية ودولية. وتحتاج هذه الإدارة الشابة إلى وقفة الشبابيين جميعًا ومؤازرتهم ماديًا ومعنويًا.
* * *
- مناورات بعض الأندية حول غياب بعض نجومهم عن مباريات مهمة بداعي الإصابة ما هي إلا أساليب قديمة عفا عليها الزمن ولم تعد الأندية المنافسة تلقي لها بالاً.
* * *
- كل لاعب محترف ينتهي عقده الاحترافي أو يقترب من نهايته يهب وكيله ومعه مجموعة من الصحفيين المحبين للاعبين أو النادي بالترويج لأخبار ملفقة وبث شائعات عن رحيله واقتراب نادي الهلال بالذات من خطفه من أجل تحفيز إدارة ناديه على المسارعة بتجديد العقد والرضوخ لشروط اللاعب ووكيل أعماله. وقد أصبح اسم الهلال كالبعبع الذي يهدد به وكلاء اللاعبين الأندية من أجل تجديد عقود لاعبيهم.
* * *
- اللاعب حسن الراهب يثبت موسمًا بعد آخر أنه ورقة رابحة في صفوف فريق النصر فمهما غاب أو أبعد يعود هدافًا بمجرد ما يمنح الفرصة. وقد أنقذ فريقه من مصاعب كثيرة وفي أوقات حرجة عجز فيها زملاؤه عن إيجاد الحلول.