- كان حفلاً تاريخياً الذي أقامته هيئة الرياضة بمناسبة تأهل المنتخب للمونديال بحضوره وفقراته وحسن تنظيمه. كما أضفى النجوم العالميون رونقاً خاصاً للحفل الذي تابعته معظم القنوات الخليجية والعربية، وكانت ردود الأفعال في مواقع التواصل الاجتماعي واسعة جداً.
* * *
- بعد أن قام معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة المستشار تركي آل الشيخ بجهود كبيرة في رفع الإيقاف عن الكرة الكويتية بتواصله مع قيادات «الفيفا» يواصل معاليه جهوده أيضاً في رفع الإيقاف عن اللعب على أرض العراق بإعلانه مبادرة خوض المنتخب السعودي مباراة ودية مع نظيره العراقي على أرض العراق في الربع الأول من عام 2018 وقد تم الإعلان بحضور وزير الشباب والرياضة العراقي ورئيس اتحاد ومسؤولي الاتحاد من نجومه السابقين حسين سعيد وأحمد راضي ونشأت أكرم خلال احتفال هيئة الرياضة بتأهل المنتخب السعودي للمونديال.
* * *
- ثبت للإدارة الهلالية خلال نهائي البطولة الآسيوية وبعض مباريات الدوري المحلي أن الفريق بحاجة إلى عنصر أجنبي مؤثِّر في خط الوسط يقود ألعاب الفريق الأمامية ويصنع للمهاجمين الفرص التي يمكن تسجيلها. ذلك أن اللاعبين الحاليين لا يقدّمون ما هو مطلوب أو مأمول منهم لذلك خسر الفريق النهائي الآسيوي رغم أفضليته كما خسر العديد من النقاط في الدوري رغم أفضليته وتفوقه الميداني ولكنه وقف عاجزاً عن صناعة أي فرصة ممكنة للتسجيل.
* * *
- بعد الفوز الأهلاوي الكبير على الاتفاق اختفت تماماً نغمة اطردوا المدرب ريبروف. ولم يعد أحد يرددها سواء من الجماهير أو الإعلام. وهذا يؤكد أن العاطفة هي من يسيّر آراء ومواقف البعض. وإذا كان هناك عذر للجماهير فالإعلام لا يُعذر. فواجبه أن ينقد بموضوعية وعقلانية ولا يتيح مجالا ًللعاطفة لتسيطر على آرائه.
* * *
- إلى حين أن تحضر الإدارة الهلالية اللاعب الأجنبي المطلوب يجب على مدرب الفريق أن يوجد الحلول للضعف الهجومي وعدم وجود فرص سانحة للتسجيل. كما يجب عليه أن يغيِّر في طرق وأساليب اللعب بعد أن أصبح أسلوبه مكشوفاً لجميع المدربين في الدوري وأضحى سهلاً عليهم السيطرة على مكامن القوة ومصدر صناعة الهجمات الهلالية والمتمثّلة في الظهيرين.
* * *
- اعتذار اللاعب سعيد العويران لعضو الاتحاد السعودي لكرة القدم الكابتن سامي الجابر عن إساءات سابقة وتقبل الجابر للاعتذار تعكس حسن خلق الاثنين ومتانة العلاقة التي تربطهما كنجمين سابقين في منتخبنا الوطني. والأهم أن لا يستجيب العويران مرة أخرى لمن يحاول أن يدفعه للإساءة ويسعى لإفساد علاقته بزملائه.