- وقع المستشار في شر أعماله وكانت العقوبة مخففة مقابل ما قام به من مخالفات.
***
- بفوز واحد جعلوا من المدرب الأجنبي عقدة!! ختموا كل أنواع الحروب ضد النادي الكبير ولم يتبق لهم سوى اختراع العقدة الوهمية وللأسف أن المنابر الإعلامية تفتح لهؤلاء المتعصبين لينفثوا حقدهم ضد أندية الوطن.
***
- كان من الواضح أن الإداري يسير نحو الهاوية منذ أن ظهر مع المحامي أول مرة.
***
- لا يهمهم خسارة المباراة الماضية التي أراحوا لاعبيهم من أجل مباراة اليوم.
***
- وجود ذلك المهاجم في صفوف فريقه حرمه بطولات وإنجازات تاريخية. ولازالت المجاملات مستمرة.
***
- المدرب الثرثار يحاول تحقيق المكاسب خارج الملعب وليس داخله.
***
- الإدارة الحالية بأسلوب تفكيرها أعادت فريقها الكروي إلى سنوات الضياع الماضية بالتركيز على مواجهة واحدة في الموسم ترى أنها الأهم وتهمل البقية.
***
- سبع صنايع والبخت ضايع هذا ما ينطبق على ذلك الشخص الذي يتواجد في كل ميدان ومحفل مع المدربين الوطنيين ومع الإعلاميين وفي ميدان الأكاديميات. ويبقى المجال الوحيد الذي برز وتميز فيه هو الاحتفالات والمآدب.
***
- لن يكون لهم أي حضور أو ظهور أو تواجد!! لذلك من الأفضل لهم التفرغ للصور التذكارية.
***
- العقوبات القوية والرادعة يبدو أنها في الطريق وستضع النقاط على الحروف.
***
- ذلك الإداري أخذ من النادي بيساره ما دفعه بيمينه.
***
- مهاجمو الفريق في المشاركة القارية كل عام من جرف لدحديره.
***
- كان الإداري يمارس تضليله للشارع الرياضي طوال فترة عمله حتى جاءت ساعة المحاسبة وظهور الحقيقة فوجد نفسه خارج المنظومة بشكل كامل.
***
- سنوات طويلة يحاول اختراق أسوار النادي الكبير ويفشل في كل مرة لمعرفة الجميع بألاعيبه.
***
- تلك الفئة من الدخلاء على الإعلام لا يمكن قبولهم إلا بمواقع الحراج ومحلات بيع الأشياء القديمة والمستهلكة فهم ليسوا سوى (هريجه) لا يملكون فكراً ولا ثقافة.
***
- ينطبق عليه شطر البيت الشعري .. اشرب قبل لا يحوس الطين صافيها.
****
- القائم على البرنامج حريص على وجود فقرة ترفيهية في برنامجه لذلك ظهور ذلك الضيف لا ينقطع.
***
- الذين يتباكون اليوم على وضع التحكيم هم من صنع فشله طوال عقود وسنوات.
***
- إبعاده قرار تأخر كثيراً لأن وجوده في ذلك الموقع خطأ من البداية.
***
- دوره في النادي ليس أكثر من جهاز صراف. وليس مطلوب منه أكثر من ذلك.
***
- ربما يدرك متأخراً أنه استعجل بالموافقة وأنه لم يخرج من التجربة سوى بخفي حنين.
***
- المردود الذي سيعود عليه هل يساوي ما سيدفعه!؟.. لو حسبها صح سيجد أنه خسران.