ذكرت دراسة حديثة أن 30 % من المستخدمين على استعداد للتخلي عن أصدقائهم مقابل هواتفهم الذكية، وأن 37 % من المشاركين صنفوا هواتفهم الذكية على أنها أكثر أو بنفس درجة أهمية أصدقائهم المقربين.
وبيّنت نتائج الدراسة التي أجريت أن الهواتف الذكية مؤهلة لتتخطى الأصدقاء من حيث درجة الأهمية.
وكشفت الدراسة التي أجريت من خلال جامعتي فورتسبورغ Würzburg، ونوتنغهام ترنت Nottingham Trent، أن ثلث المستطلعين 29 % تشكل هواتفهم الذكية بالنسبة لهم أهمية تعادل أو تتخطى مكانة الوالدين.