- الزميل محمد التويجري رئيس الوفد الإعلامي كان في قمة تميزه المعتاد.. تعامل ودقة في العمل والمواعيد..الجميع لا يمتلك إلا الشكر على ما قدم.
- عبارة «دراك يا الأخضر» اختصرت جميلة المناسبة وسمو الأهداف.. عبارة نقشت في كل مكان في البصرة وتسابق العراقيون للتصوير بجانبها.
- جماهير عراقية كبيرة وجدت بجانب فندق البصرة الدولي وكانت تهتف بمكانة السعوديين وجمالية المناسبة كلما شاهدت أحدًا من الوفد السعودي.
- وسائل الإعلام العراقية وجدت بكثافة في فندق البصرة الدولي لرصد الحدث.
- العراقيون قدموا لوحة غير مستغربة في الكرم العربي والأصالة، الكل يشارك والكل يبتسم.. فعلاً كانت زيارة للتاريخ عكسوا من خلالها أحقيتهم برفع الحظر عن ملاعبهم.
- أغلقت بوابات ملعب البصرة قبل 5 ساعات من انطلاقة المباراة، لكن المفاجأة التي قابلتنا في الطريق للملعب وجود الآلاف يسابقون الخطى ليوجدوا فقط بجانب الملعب.
- دخول الوفد الإعلامي إلى أرض الملعب قبل نصف ساعة من المباراة كان حدثاً بذاته وسط ترحيب كبير من الجماهير العراقية التي هتفت باسم «حيوا السعودي حيوه».
- محمد الشلهوب ماركة خاصة، الجميع يتفق عليها، في كل لمسة للكرة على أرض الملعب كان التفاعل بحجم الموهبة.
- الأغاني الحماسية التي صاحبت المباراة كانت منعطفًا جماليًا آخر في الحدث وخاصة مع أغنية «يا سلامي عليكم يالسعودية».
- الشاب عبدالله حسن «17 عامًا» وجد بفندق البصرة بعدما صبغ وجهه بألوان العلمين السعودي والعراقي وكتب عبارة «دارك يا الأخضر» كان محط اهتمام وسائل الإعلام، عبدالله عبر عن سعادته وشباب العراق لأن رسالتهم رفع الحظر عن ملاعب العراق تحظى بدعم أهم دولة وهي المملكة العربية السعودية.
- العراق بلد الشعراء.. لم تغب أبياتها وموالاتها عن المناسبة فكانت إضافة بمعانيها وبساطتها في حب السعودية والعراق.
-الزميل أحمد عبدالله من قناة دبي حضر من الإمارات لتغطية المباراة، أكد أن المناسبة بالنسبة له حدث تاريخي معبراً عن سعادته بالوجود كموفد وحيد من الإعلام الإماراتي الشقيق.
- اللاعبون العراقيون القدامى وجدوا في الحدث وعقدوا اجتماعات مع الوفد الإعلامي السعودي كان هدفهم من خلالها نشر الأثر بعد انتهاء الحدث.
- أخيراً.. شكراً لكل من صنع الحدث الكبير.