- اللاعب المطرود ينتظر عودة المدرب السابق لكي يعود معه وستكون صدمته كبيرة لو رفض المدرب.
* *
- لا كرامة له سيعود مجدداً وكأن شيئاً لم يكن.
* *
- لا يجد أي احترام في البرامج التي يظهر فيها
* *
- البرنامج أصبح بيئة خصبة لترويج الشائعات مصدرها الهواتف المتنقلة للضيوف.
* *
- يحبون مديرهم بشكل كبير لأنه ليس قوياً ولا حازماً.
* *
- فقد البرنامج جماهيريته بسرعة كبيرة بعد أن تدهورت موثوقية محتواه.
* *
- أصحاب الإحصائيات الجماهيرية يرفضون الإحصائية الشاملة للملاعب ويصرون على إحصائيات منفردة لأن الشاملة تحبط أهدافهم.
* *
- أسلوبه مكشوف للجميع مهما كان حجم الصمت من حوله.
* *
- من يفرض وصايته ويتدخل في القرارات سيحافظ على تواجد الإدارة واستمرارها.
* *
- محاولات لا تنقطع لإعطائه ما لا يستحقه ولن تتوقف إلا بعد إسدال ستار اليوم الأخير.
* *
- ملأوا الدنيا ضجيجاً اعتراضاً على المحلي ولكنهم لم يتقدموا خطوة في الطريق الرسمي.
* *
- إذا لم يتدخل المؤثرون فإن الأحلام ستتحول إلى سراب.
* *
- ما وصل إليه الفريق من تراجع مخيف سببه الإهمال والاعتماد على من لا يعتمد عليه.
* *
- لديهم قناعة راسخة بأنهم عاجزون عن تحقيق اللقب إلا بتدخل خارجي.
* *
- المدير ذو الهيبة له تأثير أقوى من المدير المحبوب.
* *
- رضي بدور المزهرية مقابل الاستمرار.
* *
- عدم متابعة اللاعبين المصابين تقصير إداري واضح.
* *
- السيطرة استمرت حتى في البلوت.
* *
- إذا كان راغباً في استمرار تدخلاته وفرض وصايته فيجب عليه أن يقدم شيئاً مقابل ذلك.
* *
- الناقد الذي يتنقل بين ثلاثة برامج في أسبوع واحد يقول في كل برنامج الرأي الذي يرضي القائمين عليه وينسجم مع توجهاتهم. أهم شيء لديه استمرار الظهور وأن لا تنقطع المكافأة.
* *
- لا يتنمون فوز الجار ولكن رغبتهم أكبر في خسارة الفريق الكبير.
* *
- غياب النجوم المؤثرين عن المواجهة الحاسمة تتحمله الإدارة الغائبة عن المتابعة واتخاذ القرارات المناسبة في أوقاتها.
* *
- الإداري الضعيف لا يمكن أن يصنع قرارات قوية.