له شكر لا أصفه ولا أقدّره، يزيد ولا يبيد، يداني الفضل ولا يساويه، ويقارب صنوف الأفضال ولا يطاولها، فقد منحني قبل مفاتيح العلم والبحث، أخلاقيات ذا، وآداب ذاك.
د. سارة البديّع «رحمها الله» من مقدمة رسالتها في الماجستير
* *
عمادٌ يتكئ عليه روادُ البلاغة، ومعلمٌ تتسابقُ فيه روحُ العلمِ والأخلاق، محبٌ للأصالة، قارئ للمستقبل، متميزٌ في التوفيقِ بينهما، يَهديكَ إلى الصوابِ وكأنَّكَ لم تقع في الخطأ! يحترمُ اختلافَ الاتجاهات وتنوعَ التفكيرِ.
أ. رشا الزيد - كلية اللغة العربية
* *
أشعل فينا شغف البحث في علوم البلاغة وألهمنا، لشقّ عباب بحارها بثقة وتمكن، كان المعين الذي استقينا منه حبها.
د. سارة بنت نجر العتيبي - جامعة شقراء
* *
تعلمت منه الحلم والجود من غير ملل، وقبول الرأي الآخر مع الدليل، حرصه على الإتقان في العمل، والأمانة في نسبة العلم إلى أهله، عرفته عالماً صالحاً خيّراً، حافظاً للسانه عن الخوض في الآخرين، صبوراً في النهل وفي العطاء وفي النوازل.
أ. رانية الشامخ - جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز