أوضحت دراسة أجراها فريق من الباحثين الأمريكيين في قسم الدراسات النفسية في جامعة «سان دييجو»، أن الأشخاص الذين لديهم عادة الوصول متأخرًا عن مواعيدهم يعيشون حياة أكثر سهولة وأكثر استرخاءً وراحة بال، بالإضافة إلى تمتعهم بصحة ذهنية أفضل. وأشار جيفري كونت، المسؤول عن هذه الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يصلون متأخرين عن مواعيدهم لديهم اعتقاد بأنهم أكثر تفاؤلاً وواقعية مما يجعلهم لا يهتمون بالوقت، فلديهم أمور أهم للتفكير بها مثل ممارسة الرياضة، والتسوّق.