- هذه المرة جاءه تنبيه والمرة القادمة سيكون الإجراء أكثر قسوة. فقد انتهى زمن التظاهر بالقوة والشجاعة.
* *
- في المحفل العالمي تم الفرز حسب التاريخ. وكل واحد جلس في المكان اللائق بتاريخه.
* *
- المطرود من مهنته لا يمكنه تقييم الآخرين. وسيكون طرده من موقعه الحالي أسرع مما يتخيل.
* *
- المجد العالمي يكبر وقائمة الأسماء تتمدد بإضافات جديدة. وتبقى الحسرة تلاحقهم.
* *
- أسعفوه ببعض قطع الملابس الأفرنجية لكي يكون ظهوره أكثر ملاءمة وقبولاً.
* *
- قارب الستين من عمره ومازال يرتدي ملابس المراهقين. عقليته توقفت عند ذلك الحد.
* *
- المدرب الوطني بعد أن فقد كل أدواته الفنية وأصبح مفلساً اتجه لمدرج فريقه متقرباً له بالإساءات للمنافس.
* *
- من بدأ رحلته مع القلم متسلقاً لا يمكنه الحديث عن استقلال الرأي.
* *
- متفوقون في الإساءة للمنتخب ولا يشق لهم غبار في هذا المجال.
* *
- في عز المشاركة الوطنية خرج الحكم السابق يتحدث عن قضايا محلية تسهم في تفرق الصف والجدل البيزنطي. هنا يظهر الفرق بين الوسيلة المدركة لرسالتها وبين تلك التي لاتزال سادرة في غيبوبة الألوان والتعصب.
* *
- في ذلك البرنامج يمكن لأي مدلس أن يخرج ويسوق الكذب على المشاهدين دون أن يجد مذيعاً يوقفه ويفند أراجيفه.
* *
- عندما تبدأ المنافسة تشتد ويحمى وطيسها ستظهر حقيقة المتحدث الرسمي وتنكشف قدراته.
* *
- (الحصني) ما يهرول عبث. هذا ما ينطبق على ذلك الذي يركض دوماً خلف الأثرياء مطبلاً ومزمراً.
* *
- سيبدأ الموسم وسينكشف للجميع أنه مفلس ولا يملك ذرة من أدوات النجاح. ففاقد الشيء لا يعطيه.
* *
- المنظمة الكروية العالمية قالت كلمة الفصل في حقيقة الأساطير.
* *
- لا يمكنه الوقوف بثبات لأنه تعود أن يكون متسلقاً.
* *
- الآراء التي يطرحها المدرب الوطني في السوشال ميديا وفي بعض البرامج التي يظهر فيها تكشف حقيقة فكره الكروي والفني المحدود جدا. وتكشف لماذا لم يتقدم أو يتطور أو يحقق أي نجاح.
* *
- مطبلو الإدارة السابقة كانت الشرهات توزع عليهم تحت مسمى وكيل لاعبين أو مدربين أو عضو لجنة استثمار وتسويق.
* *
- رئيس نادي سابق تقدمه البرامج الرياضية على أنه إعلامي!! لا يعترض المهم الظهور.
* *
- بعد تم نبش تغريداته السابقة من قبل الناشطين تمنى لو لم يرد.