- أراد أن يظهر مثاليًا على حسابهم فأخرجوا تغريداته القديمة فالتزم الصمت.
* * *
- يبدو أن المعسكر برعاية ابو هيثم.
* * *
- لن يتركوه يرتاح سيلاحقونه بالاتهامات التي 90 % منها كذب وافتراء حتى يبعدوه عن النادي.
* * *
- إذا كان اعتراضهم على ميول الإداري التنفيذي، فالمسؤول الأول في النادي له نفس الميول ولكنهم لا يستطيعون التعرض له.
* * *
- بيئتهم قائمة على الكذب والتضليل والتأجيج وحبك المؤامرات. لذلك لا يستمر ويتعايش معهم إلا خريج هذه البيئة.
* * *
- الصمت الإعلامي مطبق تمامًا في ذلك المعسكر رغم وجود بلاوي تستحق الحديث عنها بالنقد والملاحظة. وإذا عرف السبب بطل العجب.
* * *
- وصل اللاعب المعسكر الخارجي متأخراً وعاد قبل أن يفتح حقيبته.
* * *
- التغريدات التي ينشرها المركز الإعلامي يجب أن تعرض على مصحح لغوي وكذلك مراجع ثقافي لما فيها من أخطاء إملائية وصياغية، وكذلك أخطاء في أسماء وأعلام الدول.
* * *
- اللاعب الخليجي لن يكون مفيدا بالشكل المنتظر. فالحاجة تفرض لاعبا في مركز مختلف.
* * *
- النادي دخل في مشكلة مع المدرب العنيد الذي سيفرض رأيه مهما كانت الخسائر. وستضطر الإدارة للصمت.
* * *
- القرار ببدء المعسكر مبكرًا ورّط إدارة النادي التي وجدت نفسها مضطرة لترتيب معسكر آخر.
* * *
- المسؤول الأول صعق من العقليات الإعلامية التي تحيط بالنادي. فهي ما بين وصي، ومتهور، وسطحي، وجاهل، ووصولي، ومصلحجي... وغير ذلك. ولَم يجد محب للنادي بصدق دون مصلحة خاصة.
* * *
- الإداري لن يطول بقاؤه في موقعه فالنظيف تتم محاربته حتى يبتعد.
* * *
- الوسيط وهق النادي بتسجيل لاعب ما زال في كشوفات ناديه السابق.
* * *
- أراد المركز الإعلامي تجربة التغريدات المختلفة فظهرت سامجة تندر عليها الجميع بما فيهم جمهور النادي.
* * *
- حربهم القائمة فيما بينهم ..حول من هو الأقرب للرئيس!! حرب الخويا.
* * *
- عندما تنكشف مصيبة في معسكرهم يتم نشر شائعة عّن المعسكر الثاني!! هذا هو التكتيك.
* * *
- هو يعرف أن الزمن تجاوزه وتجاوز أفكاره القديمة ولكن يصر على البقاء والاستمرار لأنه لا يملك غير هذا الفكر البالي القديم.