تحتفل كاديلاك اسكاليد بإكمالها العقد الثاني من مسيرتها الحافلة بالنجاح وكسب ثقة وإعجاب محبي هذه الفئة الفارهة، حيث يصادف هذا العام ذكرى مرور 20 عاما على تقديم العلامة التجارية البارزة في صناعة السيارات كاديلاك لهذه السيارة الرائعة في عام 1998م التي يتناغم في تصاميمها وأدائها لمسات الفخامة والاندفاع الرياضي.
فعلى مدار العشرين عاما الماضية حافظت إسكاليد على مكانتها في قمة فئة السيارات الفارهة متعددة الاستخدامات في منطقة الخليج العربي والمملكة على وجه التحديد بعد أن أظهرت أداء مميزا في الانطلاق على جميع الطرقات بمختلف تضاريسها الجبلية والرملية، كما تتميز السيارة بالقوة وسرعة الحركة، وتأتي كاديلاك اسكاليد في عامها العشرين بتصميم خارجي أنيق ومميز، حيث يعبر التصميم الخارجي للسيارة عن قوتها ومتانتها في إطار فاخر للغاية، بفضل حجمها الرائع الملفت للأنظار، وبطابع يتناسب مع مختلف الفئات العمرية وعشاق السيارات السريعة بشكل كبير.
وبهذه المناسبة قال وليد ابو الريش مدير التسويق لعلامة كاديلاك بالجميح للسيارات عن سيارة كاديلاك اسكاليد:" استطاعت كاديلاك اسكاليد بفضل تألقها أداءاً وتصميماً بأن تكون أيقونة لفئتها التي تعد تقاطعا بين العديد من الفئات الأخرى مع الحفاظ على سمات كاديلاك المميزة كرمز للسيارة الفاخرة والعملية حول العالم، واليوم وسيارة اسكاليد في طريقها لإشعال شمعتها الواحدة والعشرين اقتربت مبيعاتها من حاجز المليون سيارة وهو رقم قياسي في هذه الفئة من السيارات".
وأضاف:" صُممت كاديلاك إسكاليد لتتخطى جميع التوقعات وتتفوّق على نظيراتها، حيث صُنعت بدقة عالية، فريدة بشكلها الخارجي وبأسلوبها الرائع، ومقصورتها المريحة والمتينة، وواصلت كاديلاك إسكاليد في عامها العشرين في الجمع بتوازن مطلق بين الأناقة، الوظائف العملية والتكنولوجيا المتطورة، لتجسد المعنى الحقيقي للطموح اللامحدود التي تحاط به".