. محامي الغفلة الذي تم إبعاده في غمضة عين بسبب تخبطاته يحاول الإساءة للمنظومة انتقاماً مما مضى.
. خلال ساعات قليلة اختلف رأيه في القضية مابين التلفزيون وتويتر.
. متحدثهم في كل جولة يدخلهم في جدار.
. سيرفعون عرضهم للذي خرج ولَم يعد تحاشياً لسحبة تجعلهم سخرية الجميع.
. مهندس الصفقات لازال يبحث عن الصفقة الأولى الناجحة بعد فشل كل الصفقات التي أدارها.
. سيبقى موضع شك واتهام مهما فعل ومهما بكى في المنصات.
. جرت العادة أن اللاعب غير المنضبط هو الذي يتجه للعب في الحواري . ولكن أن ينشغل الرئيس بالحواري عن النادي فهذه جديدة.
. كل استشاراته القانونية قادت من استشاره للخسارة.
. ذلك النادي يضم أكبر عدد من المحامين والقانونيين والفاهمين للقوانين والأنظمة واللوائح والخبراء الدوليين ومع ذلك هو أكثر ناد يخسر قضاياه!! والسبب أنهم كلهم مزيفون.
. حتى صاحب أشعار الخواطر لم يتردد في الطقطقة.
. بعد أن وصل الألم العظم التفتوا لمن جعلهم متأزمين منذ أن بدأ الموسم.
. فقد احترام كل المتابعين بعد تناقض آرائه ومواقفه خلال ساعات. بما يكشف أنه يتلاعب بهم.
. ما يحدث في ذلك المعسكر من فوضى وتأزم يصب في مصلحة الطرف الآخر الذي يعيش هدوءا وتركيزا.
. المذيع الفضائي جند برنامجه لصالح قضية ناديه وشارك قي الضغط الإعلامي على الجهة الرسمية.
. له من اسمه نصيب فقد أصيب كل من حوله بالصداع.
. موضوع الضجة القادم تم اختياره وسوف تنطلق شرارته في الوقت المحدد.
. ربما تكون مباراة الغد هي الأخيرة لنجم السجاد الأحمر. فقد وصلت الخلافات لمرحلة اللاعودة. وإلا إبعاد كابتن الفريق.
. تتعامل معه القناة على طريقة «السائق تحت التدريب»!! فالمذيع يوجه له أسئلة هادئة ويمنع التداخل المحرج من بقية الضيوف.
. خسروا الموقف رغم تجنيد أربع قنوات وأكثر من مطبوعة.
. دخل الصحافة من نافذة وخرج من أخرى ويحاول الظهور بمظهر المتسامح. رغم أنه عبث في العمل بشكل لن يستطيع التخلص من آثاره إلا بطلب العفو ممن أساء لهم وشوه سمعتهم.
. المدرب المهرج لن يكمل الموسم.
. الهزائم خارج الملعب لا يقل عددها عن الهزائم داخله.
. تكبدوا الخسائر المتتابعة داخلياً وخارجياً من أجل المواجهة الموعودة.
. رسبوا في (أ.ب) الأنظمة واللوائح..!!
. منذ بدء الموسم والأوضاع داخل النادي متوترة ومتأزمة.!!