نادية السالمي
روافد المعرفة في الثقافية ظلت خلال ما انصرم من أعدادها تُسمن الوعي وتُغنيه بالمعرفة واتساع الأفق.
شكرًا لا تعرف الهرم ولا الذبول لكل مجهود بذل لتخرج للقارئ بهذا الإتقان، وأخص بالشكر كل الذين يعملون فيها ولا نعرفهم لكننا ندرك مجهودهم ونقر به.
أطيب المنى للمجلة الثقافية بدوام التألق.