المجلة الثقافية قيمة ثقافية أصيلة في الثقافة العربية المعاصرة، عدا عن كونها شمسا مشرقة في المشهد الثقافي السعودي.
فقد حافظت على هويتها الثقافية الخالصة، فقدمت منجزا ثقافيا يستحق التقدير والإعجاب.
شخصيا أعتز بكوني أحد كتاب ثقافة جريدة الجزيرة.. ثم المجلة الثقافية.. فهذه المجلة الرائعة كانت وما زالت مقروءة... في الماضي ورقيا... واليوم رقميا... إنها نافذة ثقافية مهمة تطل علينا في نهاية الأسبوع لتؤكد تاريخا ثقافيا يتجدد بثبات وحيوية..
كل التحايا والتقديرللدكتور إبراهيم التركي وزملائه الكرام الذين واصلوا هذا الجهد الثقافي المتوج في هذه المجلة الثقافية التي تكشف عن دور ثقافي طلائعي أصيل إدارة وكتابة.
** **
- د. حسين المناصرة