- فخرٌ عظيمٌ شعر به الرياضيون وهم يحظون باستقبال خادم الحرمين الشريفين لهم. فعندما يخصص -حفظه الله - وقتاً للالتقاء بهم ويحدثهم ويسمع منهم فذلك شرف كبير لكل شباب ورياضيي الوطن وليس لمن حضر فقط.
***
- عندما يوجّه خادم الحرمين الشريفين كلمة للشباب والرياضيين ويؤكّد على أهمية بذل الجهد لرفع اسم المملكة عالياً في مختلف المشاركات الرياضية، فإنه يرسم منهج عمل للجميع. وإذا ما استشعر كل الرياضيين هذه الكلمات الملهمة خلال مشاركاتهم فإنهم حتماً سيصنعون المستحيل.
***
- كل شباب ورياضيي الوطن يتمنون شرف المثول بين يدي خادم الحرمين الشريفين والسلام عليه، ولكن الذين وقع عليهم الاختيار ونالوا الشرف مثّلوا الجميع، وهم يستحقون ذلك.
***
- سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي يقود القطاع الشبابي والرياضي نحو آفاق رحبة من التطور، وما زال سموه في بداية الطريق لتحويل الطموحات والآمال إلى حاضر جميل ومستقبل مزدهر يعيشه كل شباب ورياضيي المملكة العربية السعودية. ويجب أن يحظى سموه بدعم الجميع وتفاعلهم والعمل بجد لتحقيق الأهداف المرسومة. ومن أهم أوجه الدعم والمساندة الارتقاء والتسامي فوق الميول وألوان الأندية.
***
- تميّز الإدارة الشبابية برئاسة خالد البلطان في اختياراتها الفنية للمدربين أمر تشهد به الوقائع. لذلك فجميع الشبابيين واثقون أن الأرجنتيني خورخي الميرون سيكون مدرباً يرتقي لطموحاتهم ويحقق لهم آمالهم. البلطان يتصف بالجرأة والشجاعة في اتخاذ القرار كما أنه لا يجرِّب المجرَّب.
***
- سمو الأمير خالد بن طلال قال في حواره المطوّل مع «الجزيرة» أن لا يتمنى أن يتكرَّر ما حصل للهلال، فالحسم يجب أن يكون من الميدان. وهذه الكلمات القليلة اختصرت مطوّلات يمكن أن تُقال وتصف ما وقع الموسم الماضي من أحداث.