- ما يحدث خلال هذه الفترة ليس سوى جزء من فاتورة الموسم الماضي ويجب تسديده.
* *
- عماد كان يرغب في التقدُّم والترشح، ولكن الشهادة وقفت حاجزًا دون رغبته.
* *
- أهم شيء أن الجميع استمتع بمسرحية فكاهية، لم يكتب أحداثها كاتب متخصص، ولكنها جاءت ارتجالية، وشارك بها بعض مشاهير الكوميديا ككومبارس.
* *
- المندوب «طلع سمسار».
* *
- فاز أم لم يفز.. يُحسب له تخريب المخطط.
* *
- استشهد بموقف «العميد» الذي سرعان ما غيَّر موقفه فجعله في موقف حرج.
* *
- تبقى مرشح الجسر المعلق، كان من الواجب انتظاره.
* *
- الأسماء المتنافسة لا تعكس واقع النادي القائم على الضجيج والصياح.
* *
- اللائحة الجديدة جعلته «يغسل يديه» من أن يدخل أي إدارة قادمة.
* *
- استمرار المدرب «العقدة» جعله يفرض شروطه ويتعاقد مع «العواجيز» من أبناء جلدته.
* *
- عادوا لمهاجمة الرجل القوي في النادي بعد أن انكشف عنه الغطاء، ورحل من كان يحميه.
* *
- يتهمون الرجل القوي في النادي بأن انتماءه وميوله للنادي المنافس، ويخفون أن الرئيس السابق له الميول نفسها للمنافس، ولكن لا يستطيعون التصريح بذلك.
* *
- بعد الشعور بانقطاع الدعم والدفع المعلن والخفي كان الهروب الجماعي.
* *
- كتب مقالاً طويلاً، يشيد فيه ويمدح الرئيس الجديد لناديه، ويثني على خصاله ورؤيته الثاقبة، وفي الأخير كتب اسم شخص آخر!!
* *
- السماسرة يمثلون مشكلة عميقة في ذلك النادي، لا يمكن التخلص منها.
* *
- الرؤساء الجدد يواجهون عقبة كبيرة، صنعها الرؤساء السابقون، تتمثل في المبالغ الكبيرة التي فرضها المدربون واللاعبون الأجانب السابقون من أجل توقيع المخالصة مع النادي!! السماسرة استغلوا غفلة أصحاب القرار في حينه.
* *
- أرادوا أن يلعبوا لعبة خطيرة فأحرقتهم.
* *
- التحالف لدعم المرشح الثاني وجدوه أفضل الحلول السيئة. ولا خيار آخر إلا الأسوأ.
* *
- لديه مال، ولكن ليس لديه مؤهل علمي؛ فبحث عن صوري يحركه كما يشاء.
* *
- شرط المؤهل العلمي خلص الأندية الرياضية من كثير من الجهلة والأميين!! الإعلام بحاجة لمثل هذا الشرط للتخلص من الجهلة والمتسلقين، وكذلك البلطجية الذين يعيثون في الوسط الإعلامي فسادًا.
* *
- قدرته على التماهي مع كل رئيس شرفي قادم تعكس مهارته الأفعوانية في تغيير جلده حسب الحاجة.
* *
- إذا كان المتصدر للمشهد الإعلامي في ذلك النادي بمثل تلك النوعيات الرديئة فمن الطبيعي أن يكون مآلهم إلى الهاوية.
* *
- ميول الرئيس سوف تحدد اتجاه لاعب المواليد، وليس العرض الأقوى، ما لم يقف اللاعب بقوة، ويدافع عن مصلحته.
* *
- المعسكر الخارجي فجَّر المشاكل، «وليالي العيد تبان من عصاريها».