- اللاعبون الكبار يظهرون في الأوقات المناسبة وتكون لهم بصمة مؤثِّرة في مسيرة فرقهم ومنتخباتهم. وهكذا كان النجم العربي الجزائري رياض محرز مع منتخب بلاده في نصف النهائي الإفريقي أمام نيجيريا. حسم المباراة في الدقيقة 90 بضربة معلم.
* *
- النجم الشبابي جمال بالعمري ظهر في بطولة كأس الأمم الإفريقية كأسد أمام مرمى منتخب بلاده. واستطاع أن يلفت الانتباه ببسالته وقيادته لخط دفاع محاربي الصحراء ورشحه الكثير من النقاد في البطولة كأفضل مدافع في إفريقيا حالياً. هنيئاً للشبابيين وجود هذا العملاق في صفوف فريقهم.
* *
- طلب الإدارة الهلالية من اللاعب عموري إجراء فحص طبي آخر على إصابته قبل التوقيع معه إجراء احترازي تُشكر عليه الإدارة الحريصة على استقطاب لاعبين مميزين بلا إصابات لخدمة الفريق أولاً ثم للحافظ على خزينة النادي من الصرف على لاعبين مصابين.
* *
- إدارة الاتحاد السابقة تعاقدت مع حارس برازيلي مصاب ولم يلعب أي مباراة وانتهى عقده وسافر دون أن يعرفه أحد! كما قامت الإدارة بالتعاقد مع اللاعب رودريجيز من فنار بخشه بمبلغ خرافي ليعود إلى فريقه التركي مجاناً مع تعهد الإدارة الاتحادية بدفع رواتبه لمدة سنتين كبقية لمستحقات سابقة! مثل هذه الإدارات ألا تحاسب؟! إدارة أنمار الحائلي تورّطت بمثل هذه العقود وقامت بالتخلص منها بأقل الأضرار.
* *
- تقلّصت الفرص أمام الأندية الكبرى لاستقطاب لاعبين محليين مميزين في ظل ندرة المواهب التي تعيشها الساحة الكروية السعودية. فلم يعد هناك لاعبون يملؤون العين يمكن أن تتسابق الأندية على استقطابهم. وهذا مؤشر خطير على المدى البعيد سيتأثر منه المنتخب الوطني أولاً. أن الأندية يمكن أن تعوّض النقص باللاعب الأجنبي.
* *
- فرقنا المشاركة في بطولة الأندية الآسيوية سوف تخوض مرحلة دور 16 وهي دون الاستعداد المطلوب. ما بين معسكرات متأخرة وتعاقدات لم تكتمل. ربكة الجمعيات العمومية التي أحدثها التأخر في إصدار اللائحة ساهم بشكل كبير في هذا الجانب. الخطر على النصر والاتحاد اللذين سيواجهان ممثلي الإمارات وإيران فيما الهلال والأهلي الحال من بعضه.