امتداداً لسلسلة من التكريم المستحق لولي العهد، وافق أمير أطهر بقعة في العالم، ابن الفيصل، على اقتراح أمانة مكة المكرمة بتسمية الطريق الذي يؤدي إلى أطهر بقعة في العالم من عروس البحر الأحمر باسم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
محمد بن سلمان.. اسم يسعد ملايين، وسيبقى على مر الأزمان في الأذهان.
اسم ملأ كوكب الأرض، ولا غرابة أن يأتي هذا التكريم.
فقد تحدثت عنه وسائل الإعلام والصحافة في العالم.
وهو من إذا وعد أوفى، ولا يرضى إلا بالقمة.
علاوة على الطريق في المنطقة الغربية من خريطة مملكتنا الإنسانية، لدينا بالقرب من منزلنا في الرياض، طريق الأمير محمد بن سلمان، وهذه من حسن حظنا ومن محاسن الصدف.
سموه يُعتبر منا وفينا كشباب.. ويؤمن بنا.
كوني من فئة الشباب التي تمثل النسبة العظمى من الشعب السعودي، نحظى بقيادة تدفعنا إلى العمل بكل ثقة وإيمان بأن الغد أجمل.
أعتقد بأن إنجازات شباب هذا الوطن جاءت من كلمات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الإيجابية وتشجيعه الدائم، وكأنه يمنحنا رسالة مباشرة مفادها بأن الممكن هو مفتاح المستحيل.
سنسير معًا لتحقيق المستحيل.