المجمعة - فهد الفهد:
جدد أهالي محافظة المجمعة البيعة والولاء على السمع والطاعة في المنشط والمكره لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- وإلى ولي عهده الأمين، وذلك بمناسبة حلول الذكرى الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم.
الأعوام الخمسة شهدت إنجازات كبيرة للوطن والمواطن في جميع المجالات، وبهذه المناسبة تحدث لـ«الجزيرة» عدد من أهالي مدينة المجمعة، حيث قال إبراهيم بن حمد التويجري: «إن ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- هي مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن، والتي تأتي ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار، بفضل الله عز وجل أولاً ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الرشيدة، نحمد الله تعالى أن سخر لنا حكومة رشيدة تحكم بكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه أفضل الصلاة والسلام».
من جانبه قال فهد بن عثمان السناني: «ونحن نعيش فرحة الوطن بذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يسعدني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا أن أتقدم بأجمل عبارات التهاني والتبريكات، ونبايع قائدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على كتاب الله وسنة رسوله، سائلاً المولى عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار وأن يحفظ ولاة أمرنا وشعبنا من كل سوء ومكروه».
وأكد عبد العزيز بن حمد الشبانه أن الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يؤسس لبناء الدولة الحديثة بسواعد الشباب بوجود عضده الأيمن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله- فمنذ بداية تولي الملك سلمان المسؤولية ضخ دماءً شابة في شرايين الجهاز الإداري والتنفيذي للدولة في جميع قطاعاتها لتبدأ عملية الإصلاح والتنمية في كل مرافق الدولة وبنيتها الاقتصادية.. أبارك لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ذكرى البيعة المجيدة.. دعيًا الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار».
وقال إبراهيم بن أحمد العمر: نبارك لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- بذكرى البيعة التي تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي، تجسيداً لمشاعر الوفاء وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين، وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة بلادنا بين الأمم، فالمملكة اليوم تؤكد للعالم أجمع أنها لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة نحو الأمن والسلام والاستقرار. حفظ الله بلادنا الغالية وقيادتنا ودامت أفراحك يا وطن.
أما فهد بن محمد الربيعة فقال إن بلادنا الغالية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- تنعم -ولله الحمد- بنهضة تنموية شاملة وتطور في شتى المجالات بما توفر لبلادنا من أجواء أمنية واقتصادية وحياة كريمة للمواطن والمقيم على حد سواء. ومناسبة ذكرى البيعة تمر على كل مواطن سعودي وهو يفخر بملك محب للخير يمد يده لكل مواطن، يعطف على الصغير والكبير على حد سواء. سائلاً الله عز وجل أن يديم على بلادنا الرخاء والاستقرار.
وقال طارق بن عبدالله الرميح: نحمد الله سبحانه وتعالى على ما تَنعم به بلادنا الغالية من الأمن والأمان والازدهار في ظل ما يحدث اليوم من صراعات وفتن حولنا غير أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين لديهما من الحنكة والحكمة ما يبعدنا ويعبر بنا لبر الأمان في أشد الأحوال وأقسى الظروف، حيث تعامل معها الملك سلمان بهدوء القائد وحكمة الزعيم الصابر، وهذه هي نفوس العظماء من الناس. وبمناسبة ذكرى البيعة الغالية نبايع ونهنئ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على السمع والطاعة، داعيًا الله عز وجل أن يديم علينا الخير كله وللجميع التوفيق والسداد.
وقال أحمد بن محمد التركي: لا شك أن هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- عهد استقرار ونمو وعهد حزم وصرامة، ونحن نجدد الولاء والطاعة له ولسمو ولي عهده وسنكون أوفياء لهذا الوطن المعطاء.
أما حمود بن عبدالعزيز المزيني فقال «إن ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- نتذكر من خلالها ما قدمه ويقدمه -حفظه الله- لدينه وشعبه ووطنه بمساعدة عضده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع من عمل دؤوب وعطاء متواصل وإرساء قواعد التقدم والازدهار التي جعلت المملكة مثالاً وأنموذجاً في الثبات والاستقرار في كل المجالات، وسعيهما الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة قضاياهم. سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يسدد على طريق الخير خطاهم.
وقال منصور بن أحمد العسكر: إن خادم الحرمين الشريفين شخصية قيادية معروف عنه أعماله وعمق التفكير وبعد النظر، وقد اكتسب هذه الصفات من سيرة حياة والده الملك المؤسس عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وتأثر بشخصيته وحكمته في مجال البعد السياسي والأمني والاجتماعي، وقد عرف الشعب الملك سلمان رجلاً من أنبل الرجال وأوفاهم، وعندما تحضرنا ذكرى البيعة المجيدة يسعدني بهذه المناسبة أن نجدد البيعة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا الأمن والأمان والسعادة والرخاء.
وأكد حمد بن محمد الصالح أن المجتمع السعودي بفضل من الله لحمة واحدة وصف متماسك وبنيان قوي بما أفاء الله عليه من نعم عظيمة ورزقنا الله قيادة حكيمة على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- وبمناسبة ذكرى البيعة فنبايع ونهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والشعب السعودي النبيل، داعيًا الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.
وتحدث خالد بن أحمد الثميري قائلاً: نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- ونبارك لقائدنا الإنجازات التي تحققت في عهده، حيث شهدت المملكة الكثير من المشروعات الاقتصادية والتنموية والعسكرية، كما أن رؤية المملكة 2030 ستكون انطلاقة جديدة لهذه البلاد الغالية .. نبارك للشعب السعودي هذه الإنجازات في عهد قائدنا الغالي وولي عهده الأمين وندعو للجميع بدوام الصحة والعافية.
وأكد خالد بن عبدالله الدهش أن الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- رجل حكيم له بصيرة ثاقبة في الأمور الداخلية والخارجية، وقد شهدت البلاد خلال فترة حكمه العديد من الإنجازات والقرارات التي تصب في خدمة الوطن والمواطن، وبمناسبة ذكرى البيعة أهنئ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ونبايعهما على السمع والطاعة، داعيًا الله أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين وقادتها وأهلها.
وقال خالد بن عثمان المحارب: «إن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- هو عهد الخير على هذه البلاد لأنهما تعاملا مع كثير من القضايا بحكمة وروية، حيث استطاعا أن يحميا حدودنا الغالية من أي غادر حقود، ومؤكدين أن رؤية المملكة 2030 سوف تحقق مستقبلاً زاهراً للوطن.. نبايعهما على السمع والطاعة في المنشط والمكره. ودامت أفراحك يا وطن».
وقال أحمد بن محمد الربيعة «إن ما وصلت إليه بلادنا من تقدم وازدهار وأمن وأمان في شتى قطاعات الدولة يدل على حنكة القائد وقوته، وبهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا مناسبة ذكرى البيعة نبارك ونبايع خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على السمع والطاعة، سائلاً المولى جلت قدرته أن يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه».
من جانبه قال سعود بن عبد الله الشلهوب «إن خادم الحرمين الشريفين وعضده الأيمن سمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله- يعملان بكل إخلاص ولا يتوقفان على خدمة أبنائهما المواطنين، بل تجاوز ذلك ليكون الملك سلمان بن عبدالعزيز قائداً للأمة وزعيماً عالمياً مؤثراً في قرارات الشعوب بحكمته ودرايته. وبمناسبة ذكرى البيعة أرفع التهاني لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين، داعيًا الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار وأن يحفظها وقادتنا من كل مكروه».
وأعرب محمد بن حمد الثميري عن سعادته البالغة بحلول ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- وقال: «عندما نتحدث عن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- فإننا لا نتحدث عن آراء أو انطباعات شخصية أو نعلق على أحداث طارئة عابرة وقتية، ولكننا ندع التاريخ يفتح صفحاته لتتحدث فيه الإنجازات بنفسها عن نفسها، وما نحن فيه إلا شهود للواقع والتاريخ، أسال الله عز وجل أن يحفظ قائدنا وباني نهضتنا وسمو ولي عهده الأمين وبلادنا الغالية من كل سوء ومكروه».