- استعاد منتخبنا توازنه في دورة الخليج، واستطاع الفوز على المنتخب البحريني في المباراة الثانية، وجدَّد أمله في بلوغ دور الأربعة.
* * *
- الفوز على المنتخب العُماني أصبح مطلبًا ملحًّا لمنتخبنا؛ فلم يعد هناك أي خيار ثانٍ إذا ما أراد الوصول للدور الثاني لدورة الخليج. ومنتخبنا قادر على ذلك.
* * *
- مهاجم المنتخب الواعد عبدالله الحمدان يحتاج إلى الثقة ومزيد من الفرص؛ فهو هداف بالفطرة، ويمتلك قدرات وإمكانات فنية عالية، وحساسية تهديفية رفيعة المستوى.
* * *
- يبدو المنتخب العراقي أقوى المرشحين للحصول على بطولة كأس دورة الخليج؛ فهو منتخب منظم فنيًّا، ولديه عناصر مميزة، يملكون روحًا عالية.. والترشيحات تضعه الطرف الأول في النهائي.
* * *
- كأس العالم وكأس آسيا هما هدفان لهما أولوية في استراتيجية منتخبنا الوطني. أما دورة الخليج فهو يتعامل معها كتجمع رياضي خليجي ودي لا أكثر.
* * *
- الجدل الدائر في بعض البرامج الرياضية حول عدد بطولات الأندية السعودية الآسيوية لا طائل من ورائه؛ فالخبراء يعرفون تمامًا مسارات هذه البطولات وامتداداتها. أما الجهلة وحديثو العهد في الإعلام الرياضي فقد حوّلوا تلك الموضوعات إلى حالات جدلية.