- فوز أبها على التعاون في مسابقة كأس الملك ليس مفاجأة؛ فزعيم الجنوب يشهد مستواه تصاعدًا لافتًا في الفترة الأخيرة، سواء في الدوري أو الكأس. وإذا استمر على هذا المنوال فسيضمن بقاءه بين الكبار موسمًا آخر.
***
- التفات سمو الأمير تركي بن طلال نحو الرياضة في منطقة عسير جعل الرياضيين ومسؤولي الأندية أكثر اهتمامًا وأكثر قربًا ورغبة بالإنجاز. سمو الأمير تركي بن طلال يسعى لإحداث تنمية شاملة في منطقة عسير، والرياضة جزء مهم من هذه التنمية.
***
- النتيجة الكبيرة التي حققها الفريق الشبابي على الشرطة العراقي لا يجب أن تحجب عيون الشبابيين عن أوجه القصور التي يعاني منها فريقهم؛ فهو لا يزال يحتاج إلى كثير من العمل، ودعم صفوفه بعناصر مميزة.
***
- انتشار مقاطع الفيديو التي ترصد وتكشف تناقضات بعض الإعلاميين في البرامج الرياضية سببها أن الآراء التي يطرحها أولئك قائمة على الميول؛ فحيثما تتجه مصلحة ناديه يتجه رأيه.. وليست آراء قائمة على أسس ومبادئ صحيحة، أو حتى قناعات ثابتة. وما لم تتخلص تلك البرامج من تلك النوعيات من الإعلاميين ستبقى التناقضات قائمة، وسيبقى الطرح السطحي المنتصر للون النادي هو السائد.
***
- في قائمة الفريق الاتحادي لاعبون أجانب تم التعاقد معهم بالملايين دون أن يلعبوا، ولا يزالون يستلمون رواتبهم من الخزانة الاتحادية، مثل حارس المرمى مرسيليو غروهي!! هذا مثال للهدر الذي تعانيه خزانة العميد.
***
- فَقَد اللاعب السوري عمر خربين مساحة واسعة من جماهيريته في نادي الهلال بعد مستواه المتواضع الذي قدمه في بطولة أندية العالم، وتسبُّبه في عدم حصول فريقه على المركز الثالث بعد الفرص السهلة التي أهدرها خلال المباراة أمام الفريق المكسيكي؛ وأصبح لزامًا عليه أن يستعيد ثقة المدرج الهلالي بمزيد من مضاعفة الجهد والعطاء؛ لكي لا يجد نفسه يومًا خارج حسابات الهلاليين تمامًا.