- هاجم الفريق بغضب لأنه لم يستطع إيقاف الفريق الكبير.
- فضحه زملاؤه فيما دس هو رأسه في الرمال وكأنه لا يقرأ.!!
- عاد الكبير للبرنامج فظهر الصغار بأحجامهم الحقيقية.
- يستغلون ضعف ثقافة المذيع الرياضية بكل قلة أدب فيكذبون بلا رادع ولا وازع.
- ترويج عدد البطولات المزيف يعكس أشياء كثيرة مزيفة في تاريخ ذلك النادي ابتداء من تأسيسه.
- لو طرد النادي المتسلقين من حوله بما فيهم الأبواق لتغير حاله.
- المخلصون للنادي يعرفونه فيسكتون عنه في الرخاء ويفضحونه في أوقات الشدة.
- تخلص النادي في مرحلة سابقة من لاعب محلي يتحكم بكل مفاصل الفريق بما فيها المدرب، فجاء اليوم لاعب آخر يقوم بنفس الدور ولكنه ليس محلي.
- نبش تاريخه ساهم في سرعة مغادرته ورحيله.
- اللاعب العربي هو من يضع تشكيلة الفريق ويحدد من يلعب ومن لا يلعب.
- يستغرب عدم دعوته للمناسبات الكبرى وكأنه لا يعلم أن من ارتضى أن يكون ذنبًا لا يمكن أن يكون له مكان بين الرؤوس.
- ما يقوله في هذه القناة يقول نقيضه في قناة أخرى. فهو يسير وفق مبدأ (أكل العيش عايز الخفيّة).
- رئيس اللجنة يعيش حالة من الحزن بعد رحيل من (وهقه) وجعله في فوهة المدفع.
- أكثر ما يخشاه ذلك المتحدث أن يكون رئيس نادي الدرجة الأولى معه في نفس المكان.
- يجمعهم شيئان الجهل واللغة الدرباوية.
- أعلن مغادرته المشهد وودع الجميع لكن ما لبث أن عاد بمسحة عطاء من عضو الشرف المعطاء.
- عضو الشرف الليلي أصبح يغرد وحيدًا. لا يسمع حتى صدى كلماته.
- عندما يمتلك الإنسان المال ولا يمتلك الفكر يعتقد أنه يمكن أن يكون مثقفاً أو سياسيًا أو رياضيًا وهو عاجز عن أن يكون أي شيء. ولكن المال أوهمه بامتلاكه قدرات هائلة ومتعددة. والعتب على الخدم من حوله الذين أوهموه بذلك.
- قيمة الصفقة دفعها الجمهور من حضوره ومساندته.
- الذين يستغربون تحول تلك الأسماء الإعلامية إلى تابعين لم ينظروا لفارق مرات الفوز الذي أوجد عقدة لا يمكن الانفكاك منها.
- من يتلقى السياط لن يحب الجلاد وسيقف ضده في كل الأحوال.
- المحلل والناقد أجاب عندما سئل عن ضغط الجدول للفريق البطل قائلاً ليش يتطلع للفوز بكل بطولة يدخلها. لازم يتنازل!!! نفس منطق من وضع الجدول. المطلوب التنازل والتخلي عن المنافسة في بعض البطولات.
- كيف يمكن محاربة التعصب وأحد منسوبي المؤسسة الرسمية يشعله ويرفع لواءه مباشرة وعلى الهواء.
- جرب النادي التخلص من كل المتسلقين والمنتفعين منه ولم يتغير شيء. فليجرب طرد الأبواق والمطبلاتية فربما يتغير الحال.
- حاول اللاعب المتعب الاعتذار عن المشاركة في اللقاء ولكنهم رفضوا وطلبوا حضوره ومشاركته ولو جسديًا لأن هناك من يتكفل بمساعدته ميدانياً.
- رئيس الرابطة دخل المعمعة وبدأ يشارك في الهجوم على اللاعبين.
- فارق كبير بين من يدعم المشرف صدقًا ومن يقف معه تزلفاً وتنفعاً. وعند المدرج الخبر اليقين.
- يتسابقون على الحظوة الشرفية ويبقى كبيرهم مستحوذاً على النصيب الأوفر من الكعكة.
- محامي الغفلة تدخل في قضية تعاطي المنشطات وجاب العيد. مثلما كاد يورط النادي الكبير في مشاركته القارية لولا أنه تخلى عن استشاراته المضروبة.
- الأعضاء الفاعلون والدافعون تخلوا عنه فظهرت إمكانياته الحقيقية. الجماهير الآن تطالب بإقالته.
- الجماهير كانت تتطلع لتعاقدات شتوية قوية تنقذ الفريق وتنتشله من حالة التدهور والضياع وصدمت بصفقات ضم المنسقين من الأندية الصغيرة. مغادرته النادي باتت حتمية فبقائه يعني مزيداً من الضياع. لأن الفكر الإداري السليم مفقود تماماً.
- لاعب المحور أصبح اليوم خارج الدكة ودخل مرحلة النسيان وهو الذي جاء بطريقة أفلام الآكشن.
- محاولة الدخول في صفقة الظهير الأيسر العائد للعاصمة تؤكد أن صفقتهم السابقة لنفس الخانة كانت مضروبة واللاعب يعاني من إصابة مزمنة.
- الرئيس والمدرب ربما يكون اليوم آخر عهد لهما بالنادي.