* العودة إلى سنوات الضياع السابقة مرهونة بنهاية عقود العاملين الحالية.
* تدخل فيما لا يعنيه فأكد ما يثار بأنه هو وراء كل ما يحدث من فساد.
* الأجنبي مجرد دمية لا يحرك ساكناً.. كل همة استلام الراتب المغري نهاية كل شهر.
* الذين حققوا لهم الإنجاز السابق لا ينتمون للنادي وليسوا من مشجعيه.. الرئيس والمدير والمتحدث.
* بعد أن وصف المتحدث الحالي زميله المتحدث السابق بالمنتمي للنادي الغربي رد السابق عليه بوصفه أبو خرقة.!!.
* الشرفي الذي يوصف بالداعم لم يكن معروفاً قبل 2019.. لأنه مجرد واجهة.
* في حفل التكريم لم يحضر سوى مشجعي ناد واحد!!
* مضحك المجالس لا يمكن الاعتماد عليه عند الحديث في الأمور الجادة. سرعان ما يغرق.
* في المواجهة المقبلة سيقفون ضد فريقهم مع الفريق الآخر.
* لا يمكن الرهان عليهم أو تعليق أيّ أمل بهم لفعل إيجابي أو أداء عمل مميز. فهم كمن تضعه على كرسي مذهب ثم لا يلبث أن يقفز للمستنقع.
* يقللون من قيمة الفريق الكبير ولاعبيه. وما أن ينسق أحد لاعبيه المصنفين ضمن الفئة الرابعة إلا ويتسابقون عليه لضمه مقابل الملايين. !! كيف سيكون وضعهم لو جاءهم نجم من فئة التميز.؟!.
* لاعبوهم السابقون يقودون إخوانهم وأبناءهم للانضمام للنادي الكبير.. فتجاربهم المريرة لا يرغبون بتكرارها.
* كشف نفسه وفضح ممارساته وتلاعبه بإخفاء الحقائق المرئية.
* قدموا للاعب عشرة ملايين ريال لمجرد أنه كان لاعباً سابقًا في النادي الكبير.
* مضحك المجالس أصبح مضحك القنوات.
* أصحاب الفكر العفن يمثلون حالياً أدوار أصحاب الفضيلة.
* الآخرون ينظرون له كمدرب قدير، بينما هم يتعاملون معه كسمسار خاص لناديهم.
* الغلبان تحدث عن العضو الشرفي وليته لم يتحدث.
* الذين كان يضعهم على الدكة من أجل لاعبيه المفضلين هم صنع الانتصار.
* محامي النكبة الآسيوية تدخل في الحالة المحلية وقدم استشارة أضحكت الجميع.
* خرجت الأمور عن السيطرة لدى الرئيس الشاعر وأصبح في حالة يرثى لها.