- اتحاد الكرة ليس بحاجة إلى آراء ومقترحات مصدرها جماعات متعصبة حول كيفية استئناف المسابقات الكروية. فالاتحاد لديه من الخبراء بما يجعله قادراً على اتخاذ القرار المناسب. الذي يضمن حقوق جميع الأندية ويحقق العدالة.
* * *
- أنصاف وأرباع المتعلمين الذين تتاح لهم فرص الظهور في وسائل الإعلام يشكِّلون خطرًا على ثقافة المجتمع وعلى العامة من الناس. فهم يظهرون في منابر الإعلام على أنهم مثقفون وأصحاب فكر ولكنهم يقدّمون فكرًا متدنيًا يخدعون به البسطاء الذين ينجرفون وراء آراءهم. لذلك يجب حماية المنابر والمنصات الإعلامية من ظهور أولئك الجهلة الذين يشكلون خطراً على المجتمع.
* * *
- المدربون سيواجهون مشاكل في إعداد لاعبيهم بدنيًا خلال فترة التوقف الإجبارية الحالية. حيث ستتراجع لياقة اللاعبين بشكل كبير. وهذا يتطلب من المدربين وضع برامج علمية ومحددة للمحافظة على لياقة اللاعبين وجاهزيتهم البدنية. وبما يحافظ على صحتهم وسلامتهم من فيروس الكورونا.
* * *
- كان الله في عون متابعي كثير من البرامج الرياضية التلفزيونية خلال فترة توقف النشاط الرياضي، حيث سيكون الفراغ مدعاة لإنتاج برامج فارغة المحتوى. فقد كان المشاهد يشتكي من ضعف وهزال المحتوى خلال فترة النشاط. فكيف سيكون الحال بعد التوقف؟!
* * *
- إذا كان لفترة التوقف الحالية للنشاط الرياضي من فوائد للأندية فهي لراحة المرهقين واستشفاء المصابين. فكثير من الفرق عانت في الأسابيع الماضية من تراكم الإصابات وتعرض اللاعبين للإجهاد.
* * *
- طائرة الهلال سقطت من عليائها ولم تعد تلك التي توصف بالكونكورد المحلّقة. فقد فقدت قوتها بشكل سريع وغريب. وأصبحت تتعرّض لخسائر من فرق عادية وبعضها ضعيف.