الإنسان يعيش حياته مرة واحدة؛ ولا بد أن يسعى لتكون هذه الحياة مفعمة بالحيوية والنشاط والأمل.. ولا بد من تجاوز الإحباط والشعور بالكآبة.
وكتاب «حياتك الثانية» من الكتب التي تدعو إلى تغيير حالة الروتين الذي يسبب أمراض الروح؛ فتبدو خاملة وتعيسة، ولا تشعر بالسعادة.
ويقول المؤلف: هذه رواية مرتكزة على التنمية الذاتية، وعلم النفس الإيجابي، كأحد الأعمال الأكثر نجاحًا في اللحظة الراهنة من خلال حكاية كاميل التي تسعى إلى عودة الفرح والإثارة إلى حياتها. والرواية تطرح الكثير من الأسئلة، وتدعو إلى التفكير في خياراتنا وتصرفاتنا وسلوكياتنا.. وتدفع بنا إلى الجرأة على تغيير حياتنا وتحقيق أحلامنا.