- الفائز اتجه أولًا للكبير وقدَّم له عرض الاستفادة من الاستثمار ليقينه أن للنجاح عنواناً.
* * *
- اللاعبون هنأوا زميلهم وباركوا له انتقاله! يبدو أنهم يتحينون الفرص هم أيضاً. فالخروج من النادي في نظرهم يستحق المباركة.
* * *
- يستخدمونه كتشليح. وأهل التشليح يوزعون ابتسامات.
* * *
- على الهواء وصلته رسالة طيرته في الهواء. اللي غششه ورطه.
* * *
- لا يحتاجون لدروس في النقد وفي أسلوب الحوار، بل يحتاجون أيضاً لدروس في مادة الحساب للصفوف الابتدائية.
* * *
- صاحب «الثوب العارية» أصبح فاكهة البرنامج.
* * *
- بعيد عن التأويلات والتفسيرات يكفي أن الرسالة وصلت وأنه عرف نفسه. والأهم أنه عرف كيف ينظر الآخرون له.
* * *
- بدلًا من أن تصدر أرقام الدعم الشرفي للنادي من المركز الإعلامي تولى أحدهم هذا الأمر وجعل من نفسه المتحدث الرسمي للدعم الشرفي.
* * *
- لا يصفق له ويعزّز له إلا الرعاع أمثاله ينخدع بالأعداد والأرقام فيتوهم أن الغالبية معه. وهم مجرد سوقة لا قيمة لهم. خجلهم من سوء أقوالهم جعلهم يخفون أسماءهم الحقيقية. لأن ما يقولونه يفشل أي عاقل.
* * *
- لم يخجل وهو يعلن ندمه على تلميعه لتلك الشخصية الشرفية لأن الشكر ذهب لغيره. كان ينتظر عطاء مقابل مدحه.
* * *
- أعضاء القروب يملك الواحد أكثر من حساب في «تويتر» وبعضهم بأسماء نسائية لزوم التنويع. لكن المشكلة أن التغريدات النسائية ذات طابع رجولي وأحيانًا بشنب.
* * *
- العضو الذهبي غرَّد تغريدة صباحية فرد على نفسه مرحباً معتقداً أنه يغرِّد من حسابه الثاني بالاسم الآخر.
* * *
- تعهد بأن يحرق شهاداته وهي كلها شهادات حضور! وبعضها عن بعد.
* * *
- لغة المهرجين «اعتزل وأقفل حسابي» كافية للحكم على عقلية صاحبها. وأنه مجرد باحث عن الشهرة.
* * *
- تخصيص وقت طويل لمناقشة إصابة لاعب مغمور وغير مؤثّر هروب من مواجهة القضايا الأهم مثل إلغاء عقود المحترفين من طرف واحد والقفز على الأنظمة بعدم تطبيق اللوائح والعقوبات المنصوص عليها.
* * *
- تغريداته أصبحت موضع تنّدر وسخرية بسبب سذاجتها، وعدم حملها أي قيمة أو فائدة. معيدًا بذلك أياماً خوالي. كان الجميع يعتقد أنه تغيّر بعد غياب.
* * *
- الخطف والإخفاء أسلوب دأبوا عليه منذ زمن طويل ولا يزال متبعًا. هكذا سجلوا الكثير. والتاريخ شاهد.
* * *
- اللاعب استفز جمهور ناديه بنشر صورة له مع زميله الذي غادر لناد آخر. وكأنه يقول خذني معك.
* * *
- النادي كبير ولكنهم صغّروه.
* * *
- الأضواء والهالة الكبيرة صنعها اسم النادي الكبير وسوف يصدمهم الواقع القادم المظلم.
* * *
- المكان يحتاج إلى رش وتعقيم بعد كل ظهور لأولئك يزيل آثار الكذب والتزييف التي ملأت الأركان.
* * *
- كلهم مجرد واجهات، لذلك سيكون الفشل مصيرهم.
* * *
- لم يستطع الرد أو التفنيد القانوني ومقارعة الحجة بالحجة، بل اكتفى بلغة «أقفل حسابي».
* * *
- طالب بعدم تشويه صورة النادي رغم أن ناديه لا يحتاج لمن يقوم بذلك فوجوده كاف.
* * *
- حتى تغريداتهم يستأذنون قبل نشرها.
* * *
- من حظ الجهة المستفيدة أن النادي الكبير دخل في مشروعها وأعطاه زخماً هائلًا وأوصله إلى مستويات استثمارية قياسية.
* * *
- يبقى كل إنسان نزيه حتى يدافعون عنه فيتحول إلى موضع شبهة.
* * *
- تعطيل اللوائح والعقوبات واضح لكل متابع. هذا ما يفعله اللعب في المكاتب.
* * *
- كل الصفقات الأخيرة غير نظامية نتيجة تعطيل العمل باللوائح وإيقاع عقوبة المنع.
* * *
- المدرب يحدّد مسار صفقات النادي العاصمي، إما لدعم الفريق وإما لدعم الدكة وإما لدعم الرابطة في المدرج. والصفقات الأخيرة من النوع الثالث.
* * *
- المرافق هو الذي يجمع أصحاب الأقلام ويعطيهم التوجيهات ومن حقه أن يطرد من يشاء.
* * *
- ربما قبل منتصف الطريق يتوصلون إلى اتفاق بإنهاء العلاقة لتراكم الخسائر.
* * *
- في ذلك البرنامج فئة تكذب يقابلها أخرى تفضح الكذب وهكذا. ليس هناك مواضيع جادة ولا أفكار ولا محتوى.
* * *
- سيبقى اللاعب يطارد المسؤولين عن إلغاء عقده الاحترافي دون علمه رغم استلامه كامل مستحقاته. فيما أولئك متخفون.
* * *
- كشف هوية الذين ساهموا في إلغاء عقد اللاعب من طرف واحد سيوضح الكثير من القضايا المسكوت عنها.