* كلما احتاجه الهلال وجده..
* أنقذ الزعيم في ثلاث مرات من الفراغ الإداري، فهو موجود ومحب ومؤهل لملء منصب الرئيس وتحقيق النجاح.
* هو هلالي عريق بدأ لاعباً للكرة الطائرة ثم مدرباً دولياً للمنتخب ثم إدارياً ثم حكماً وكلها حقق فيها نجاحات مذهلة.
* ذات يوم عاد من الاعتزال ليقود فريقه لبطولة المملكة، ففواز لا يمكن أن يخذل النادي الذي عشقه وأخلص له.
* هو (الصندوق الأسود) الهلالي؛ فالأسرار هو قفلها ولا يبوح بها مطلقاً لذا ظل مفضّلاً لدى الهلاليين وصديقاً غير مفيد للإعلاميين!
* هو من مدرسة المؤسس الشيخ عبدالرحمن بن سعيد -رحمه الله- ويفتخر ويفاخر بذلك، فالهلال لديه أولاً وثانياً وثالثاً!
* عمل رسمياً في الهلال سبع سنوات حقق خلالها في كرة القدم وحدها 21 بطولة، خمس منها آسيوية، منها الوصول الأول للعالمية في إسبانيا عام 2000م.
* كان للمسعد دور كبير ومؤثِّر في البطولات الـ21 بعمله وإخلاصه وحضوره ومشاركته في القرارات المؤثِّرة!
* عمل مع ثلاثة رؤساء حقق معهم جميعاً بطولات كبيرة ومعتمدة.
* في عام 1416هـ كان الاختبار الأصعب للمسعد حين كلِّف برئاسة النادي بعد استقالة الأمير خالد بن محمد وعدد من الأعضاء فأعاد الفريق الأول لبطولته المفضَّلة، بطولة الدوري على حساب الأهلي بجدة بهدفي سامي الجابر مقابل هدف لخالد قهوجي.
* استمر في مجلس الإدارة كعضو مؤثِّر ومهم ويتكئ على نجاحات إدارية وميدانية مشهودة!
* بعد انتهاء فترة الأمير بندر بن محمد الناجحة ببطولات تسع كلِّف بالرئاسة للمرة الثانية ثم أصبح أميناً عاماً في عهد الأمير سعود بن تركي، فالمناصب لدى المسعد هي مجرد اسم والهدف خدمة عشقه التاريخي.
* وواصل نجاحاته مع إدارة الأمير سعود وحصد الفريق الأزرق عدة بطولات كان أهمها بطولة آسيا المؤهلة لمونديال إسبانيا.
* الرجل المكلَّف لثلاث مرات كرئيس قدَّمته لمن لا يعرفونه بحقيقته فهو والنجاح صنوان متلازمان متخذاً من الهدوء والحكمة والمشورة منهجاً له، فعاش مع 21 بطولة لم تحققها أندية في تاريخها وليس في السنوات الـ7 التي عاشها المسعد كمسؤول.
* بعد غياب طويل قارب الـ18 عاماً عن العمل الإداري لوَّح في العام الماضي بترشيح نفسه ولكن اتضح لاحقاً أنه أراد تحفيز المتنافسين فهد بن نافل وموسى الموسى لخوض التحدي وإعادة هيبة الهلال الغائب على غير العادة عن البطولات في 2018م.
* بعد فوز ابن نافل بالرئاسة كان أول المباركين والمهنئين، وبعد نجاح الرئيس بإعادة الفريق لبطولة آسيا وتحقيق السابعة كان من الأوائل الذين حضروا وهنأوا الرئيس بحسن قيادته وإعادة الزعيم العالمي للبطولة الغائبة عن الوطن منذ 14 عاماً.
* سيظل فواز بن زيد المسعد اسماً مهماً في تاريخ الهلال ورقماً صعباً في مسيرته المظفَّرة.