- عقوبة النزول لأرض الملعب بعد المباراة ثلاثون ألف ريال! وعقوبة اتهام الحكم بالترصد وعدم النزاهة عشرة آلاف ريال!! مشكلة لجنة الانضباط ليست في اللائحة بل في التطبيق. وهذا ما يجعل المجتمع الرياضي لا يثق في قراراتها ويفتح باباً واسعاً للتأويل والتفسير للجماهير الرياضية. والبحث عن العدالة في تطبيق العقوبات.

* * *

- مباراة الفتح والاتحاد ستكون فارقة لكلا الفريقين. فالرغبة في الهروب من دائرة الهبوط تجمعهما. وكلاهما يتطلع للبقاء على حساب الآخر. وهي المباراة الأهم اليوم.

* * *

- قائد الفريق سلمان الفرج على أعتاب توقيع عقده الاحترافي الأخير في حياته الرياضية قد دخوله عامه الثاني والثلاثين. ومن المتوقع أن اللاعب سيحرص على البقاء في ناديه لختام مسيرته الرياضية في ناديه الذي نشأ فيه وحقق معه إنجازاته الكبرى وأهمها دوري أبطال آسيا والمركز الرابع عالمياً. وكذلك هو مؤهل لزيادة رصيده من المنجزات في المواسم المقبلة.

* * *

- قبل نظام الاستعانة بالحكم الأجنبي كان الحكم المحلي يطالب بالحماية من الإساءات والاتهامات التي تطاله من منسوبي الأندية ورؤسائها. ومع الأسف لم يحدث ذلك حتى اليوم. فما زالت الإساءات والاتهامات قائمة وما زال اتحاد الكرة ضعيف في مواجهة هذه الإساءات والاتهامات.

* * *

- انفلات بعض المعلقين أثناء النقل المباشر للمباريات يحتاج إلى ضبط وإلى متابعة من مرجعية مسؤولة. فاللأسف أن كثيراً من متابعي المباريات عبر التلفزيون يضطرون إلى قفل الصوت بسبب خروج بعض المعلقين عن النص إما بالمبالغة في مساندة فرقهم المفضلة وكأنهم يقودون روابط الجماهير في المدرجات أو بالإساءة للاعبي الفرق المنافسة مثلما حدث للاعب الفيصلي أحمد أشرف بتوجيه اتهام مبطن له أمام الهلال. إضافة إلى استغلال المايكرفون من قبل بعض المعلقين لتوثيق علاقاته الشخصية مع بعض رؤساء الأندية أو الشرفيين بمجاملتهم بمعلقات امتداح ممجوجة. كما أن بعضهم يستغل موقعه في خدمة ميوله لتقديم معلومات مغلوطة ومزيفة عن ناديه.

* * *

- الاحتجاج السعودي والضغط على الآسيوي نجح في تحقيق المطالب وتمكين الأندية السعودية المشاركة آسيوياً من السكن في فندقين بدلاً عن فندق واحد. وهذا يتيح لهم فرصة أكبر في استخدام مرافق الفندق من أندية صحية وغيرها دون ازدحام.

* * *

- يوجد اشتباك في نتائج دوري الدرجة الثانية يحدد الصعود والهبوط يتمثل في احتجاج نادي الدرع ضد عرعر الذي لم يبت فيه اتحاد الكرة ولم يصدر فيه أي قرار والخاص بمشاركة لاعب من عرعر أمام الدرع ولديه ثلاث بطاقات صفراء كما يذكر احتجاج الدرع. هناك خلل كبير في تنظيم المسابقة. وكان يجب أن يفصل في الاحتجاج قبل الجولة الأخيرة.