** لعب للاتحاد في الثمانينيات الهجرية ثم تولى إدارة فريقه الكروي لـ11 عاماً..
** دكتور الاجتماع التربوي عرف بعلاقاته المتميزة مع اللاعبين وبصرامته مع المنافسين.
** حقق مع الاتحاد كأسي الملك وولي العهد عام 1383هـ «لاعباً» وحقق هذين الكأسين مع كأس الاتحاد إدارياً.
** ابن ينبع لعب لفريق رضوى لعامين حين كان عمه محمود رحيمي رئيساً للنادي وعاد بعدها للفريق الذي عشقه ليكمل معه مسيرته.
** عمل إدارياً ومشرفاً على فريق الاتحاد في الفترة من 1403 - 1414هـ كان خلالها رحيمي نجماً إدارياً وإعلامياً.
** تفرد بطريقة لبس الغترة وبتحديد شاربه وذقنه فأصبح مميزاً بذلك، بل إنه سئل كثيراً عن ذلك ولم يتردد في الإجابة عنه بكل شفافية..
** الرجل الأنيق شكلاً كان شرساً في منطقه وتصريحاته حين يمس فريقه أو أحد نجومه.
** ذات لقاء مهم رد على من توقع خسارة الاتحاد بنسبة 90 في المائة أن الـ10 في المائة الاتحادية ستكون أقوى وبالفعل كسب الاتحاد اللقاء ووصل للنهائي وفاز بكأس الملك في ذلك العام..
** مدني رحيمي ليس لديه ما يخفيه، فهو يستفز الخصم بطرق مختلفة ويعلن ذلك على الملأ، كما أنه اعترف أنه كمشرف كان يوجه لاعبيه بإصابة نجوم الخصم!
** هو يقول كلمته ويمشي لا يأبه بردود الفعل كثيراً، لذا كان مفضلاً لدى الإعلاميين الذين يجدون لديه الإثارة المحببة بكلمات دكتور في الاجتماع التربوي تتميز بالرقي والأدب والاحترام..
** بعد أن ترك الإشراف على الاتحاد ظل عضو شرف فاعل وداعم بالرأي والمشورة لكل الإدارات.
** تحول بعد ذلك لمحلل رياضي في راديو وتلفزيون العرب «ART» واشتهر ببعض المصطلحات والكلمات النقدية للاعبين والفرق فهو مثير كإداري ومشرف وعضو شرف.
** حين يستضاف أو يحلل يتوقع منه المشاهد والمتابع رأياً مثيراً وربما مختلفاً في أي لحظة فله طريقته وأسلوبه اللذين يتميز بهما وينفرد بعبارات لاذعة وشعبية.
** حين أصيب بجلطة دماغية وقف الجميع بجانبه وتكفلت الدولة ممثلة بسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بعلاجه في أرقى المستشفيات تقديراً لتاريخه الرياضي والعملي وكتأكيد على ما يحظى به من تقدير معتاد كل من يخدم الوطن ويخلص له.
** الدكتور مدني فرج ناصر رحيمي سيظل من العلامات المضيئة في الإدارة والتحليل بأسلوبه وشفافيته وطريقته المتفردة في أحاديثه وآرائه التي تتميز بالصراحة والصدق والموضوعية.