- فجأة أصبح فيتوريا سباكاً! وهو قبل أن يأتي إلينا مصنف كأحد مدربي النخبة في أوروبا!
* * *
- بعد كساد سوق الشعر. تحول الدخلاء على ميدان الشعر إلى ميدان الإعلام الرياضي وأصبحوا محللين ونقاداً حصريين. ويطالبون بتغيير هذا المدرب والتعاقد مع ذلك اللاعب. ويعطون أحكاماً قطعية في مستوى ذلك الحكم وفي تقنية الفار.
* * *
- هل وزارة الرياضة عاجزة عن وضع آليات تجبر الأندية على أن لا تتجاوز مصروفاتها إيراداتها!؟ فقبل ثلاث سنوات تكرَّمت الدولة وبمبادرة من سمو ولي العهد بتسديد كافة ديون الأندية وزادت عليها بتقديم دعم سخي تحول اليوم إلى إستراتيجية ثابتة، فلماذا ما زالت الأندية تتورَّط في الديون الهائلة؟ ثم تستنجد بوزارة الرياضة لإنقاذها. الأندية للأسف تمارس ممارسات مالية غير رشيدة في الصرف والإنفاق. وينبغي على وزارة الرياضة أن تفرض آليات مشددة تجبر الأندية على تقنين مصروفاتها وأن لا تكون بأي حال من الأحوال أعلى من إيرادتها. وإذا لم يظهر مثل هذا التنظيم فستكون الوزارة شريكاً للأندية فيما يحدث.
* * *
- الساحة الإعلامية الرياضية تزخر بإعلاميين رياضيين أكفاء وعلى مستوى عال من التأهيل العلمي والتخصص والخبرة والمهنية ومع ذلك ممنوعون من الظهور في قنواتنا الرياضية بسبب ميول صاحب قرار الاختيار الذي وضع معايير أخرى للظهور ليس منها الكفاءة والمهنية والخبرة.
* * *
- تحاول الإدارة النصراوية إصلاح ما ارتكبته من خطأ بقرارها إبعاد البرازيلي بيتروس، حيث تسعى حالياً جاهدة لإعادته ولكن اللاعب طلب عقداً جديداً بمقدم وراتب يفوق ما كان يقبضه سابقاً! ويبدو أن الإدارة سترضخ لإصلاح خطئها.
* * *
- الوقت بدأ يضيق على الإدارة الهلالية وهي تصطدم بعقبات تمنع إتمامها صفقات اللاعبين الأجانب الذين ترغب في ضمهم قبل إقفال باب التسجيل الأحد القادم. والخيارات أمام الإدارة بدأت تتقلَّص كثيراً مما جعلها تفكر في تأجيل التعاقدات إلى الفترة الشتوية القادمة.