** والده أسس الفيصلي ولكن لم يلعب له.
** سماه حافظ على أمل أن يكون شاعراً كحافظ إبراهيم، ولكن سحر كرة القدم كان أقوى فأحبها وكتب عنها، وعمل لها وبها.
** كان كاتباً في بداياته، فأخذته الدراسة بين أمريكا ولندن ليعود بالدكتوراه في الادارة السلوكية.
** ليعمل عضو هيئة تدريس بالجامعة بتخصص إدارة الأعمال.
** ليعود كاتباً مؤهلاً ومتعمقاً في الاستثمار والاقتصاد بمقالات موضوعية ومهنية تروق للنخبة، وقد لا يفهمها بعض الاعلام.
** اختير عضواً في اتحاد الكرة وتولى عدة مهام في كثير من اللجان، منها المسابقات والمالية والتسويق والاحتراف وغيرها.
** ساهم في تأسيس القناة الرياضية.
** 2007م كان ممثل المملكة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ووصل إلى رئاسة لجنة التسويق.
** د. حافظ صاحب الآراء الجريئة تعرض لهجوم مس عمله في الاتحادين الآسيوي والسعودي وآراءه ومقالاته، وظل كما هو يرد بالابتسامة التي تقول عدة أشياء لعل منها: من المتحدث؟ من الناقد؟ أعرفكم جيداً وأعرف أهدافكم!.
** وصلت الاساءات لدكتور الجامعة حد اتهامه بالوقوف ضد مشاركة أجانب الاتحاد في مونديال 2005م فواجه كل المتقولين وكشف زيف ادعاءاتهم بهدوء وأدب وصدق.
** المانشيستراوي لا يتردد في اعلان ميوله للفريق الانجليزي الشهير ولكنه لا يتخلى عن موضوعيته في انتقاده بقسوة!
** هو يحب الفيصلي تضامناً مع عائلته المؤسسة لهذا النادي المثير، وأيضاً انتماء لحرمة المدينة الوادعة الرائعة، كما لا يخفي اعجابه بمانشيستر والهلال وريال مدريد.
** الدكتور الذي يواجه هجوماً غير مبرر في كثير من الأحيان قال ذات لقاء إن كل هجوم عليه يعقبه خبر سعيد بالنسبة له في دعوة غير معلنة إلى دعوة أصحاب الأهداف الخاصة إلى مزيد من الهجوم!.
** يبقى حافظ بن إبراهيم المدلج إدارياً متفوقاً كان يمكن أن يكون مؤثراً قارياً لو لم يمارس ضده سياسة «الهجوم على الناجح حتى يفشل» فقد نجح كثيراً حتى وصل للمنافسة على كرسي رئاسة الاتحاد الآسيوي، ولكن سيظل حافظ نموذجاً للتفريط في كفاءات مؤهلة وقادرة على فرض اسمها على خارطة الكرة العالمية.